كيفكم يا حلوين
الواتباد عم يبعتلي إشعارات عن التبليغات كل شوي
أنا ما رح طالبكم بالتفاعل بس الرواية اللي بتنحذف ما رح رجعها فانتو أحرار اما أن تدعمو رواياتكم المفضلة أو تتخلو عنها لتختفي
استمتعوا أصدقائي ❤❤❤
( لن تصدق ما حدث.. ذلك الفتى المغرور تجاهلني أنا.. ذلك التافه يجب أن ينال عقابه بالتأكيد و... )
تثائب مقاطعا لسيل كلمات التذمر التي يطلقها زميله أمامه و الذي لسبب ما لا يتوقف..
الفتى المائع أمامه مجرد تسلية يلهو بها من وقت إلى آخر كلما شعر بالملل في المدرسة و قد استدعاه الآن ليمص له قضيبه و كل ما لديه ليتحدث عنه هو الفتى الجديد..!
ضاق ذرعه به و أسرع لإمساكه بشعره و حشو قضيبه الضخم في فمه لإسكاته..
تنهد براحة عندما انشغل الفم الثرثار بالعمل على سعادته و أغمض عينيه متفكرا..
هو الآن محبوس من قبل أخوته في هذه المدرسة المملة و ممنوع من مغادرتها و لهذا عليه أن يرضى بهذا النوع من المتعة الرخيصة..
كل هذا فقط لأنه اغتصب مؤخرة إبن أحد شركاء العمل..؟ يا له من سبب تافه لحبسه..!؟
حتى قضيبه الضخم تسلل إليه الملل فأخذ يضاجع الفم البارع بشكل روتيني حتى ملئه بمنيه..
عادت إليه حالة الملل الشديد و هو في الصف ينتظر الأستاذ فتثائب مغمض العينين و أسند رأسه إلى راحتي يديه و استرخى في مقعده يعد الثواني لإنتهاء وقت المدرسة..
( انظر ها هو ذلك المغرور.. يجب أن تلكمه من أجلي كما وعدتني.. )
لقد كان معاقبا محبوسا بالمنزل في الأيام الماضية و لهذا لم يقابل هذا الفتى المنتقل حديثا إلى مدرستهم حتى الآن..
فتح عينا واحدة كسولة و هو يتأفف و يشعر بالملل يحيط بقلبه... و فجأة...
فتح عيناه كلتاهما على مصراعيهما و تجمد غير قادر على الحركة أو حتى الكلام...
جعله الجمال اللطيف الذي أمامه لاهث الأنفاس بينما قال الفتى الجميل الذي بجانبه بتشفي : ها هو ذا يجب أن تلكمه حتى تنزف شفتاه..
قلبه قال بدهشة : هاتان الشفتان يجب تقبيلهما حتى تنزفا
أخذ يتفحصه بعينيه و هو لا يعرف ما يجب أن تستقرا عليه
البشرة البيضاء الناعمة أو الملامح الرقيقة أو العينين الواسعتين بلون سماء الصيف
القد النحيل أو الخصر المنحني أو المؤخرة المنفوخة
أنت تقرأ
The Cage Of Marriage
Randomقصة حب عنيفة بين شخصين أحدهما رجل أعمال قاسي لا يرحم و الآخر شاب مستقيم بسيط رائع الجمال و رقيق الطبع فهل سيستطيع مقاومة رغبة الوحش ادوارد تورين ؟ الرواية ياوي اغتصاب عنيف يعني شباب مع بعض فالما بيحب لا يتابع