كان مين يونغي رجلاً يحسد عليه لحياته المثالية. ليس فقط من أجل ذلك ، ولكن أيضًا لشريكه ، جيون جونغكوك ، الرجل المثالي. كان محاميًا للنساء ضحايا العنف المنزلي ، كان يتمتع بمظهر جيد ، وسلوك مثالي تجاه المجتمع والأسرة المثالية ، وكان قادرًا على جعل كل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هدية مجانية
شعر وكأنه يقفز لأعلى ولأسفل فرحًا عندما رأى جيمين يدخل المنزل ، لكنه لم يستطع فعل ذلك واضطر لإخفاء سعادته برؤية الرجل حتى لا ينتهي به الأمر بزيارة شقة جونغكوك ، لذلك ظل يحدق ثابتًا نحو الرجل. جريدة ذلك الصباح أثناء تناول الطعام الذي أعده صديقه المجنون المهووس. عجة صغيرة من البيض .
من ناحية أخرى ، شعر جيمين بخيبة أمل لأن جونغكوك وليس يونغي من فتح الباب له. الغريب أن اللذي يجلس على الكرسي المتحرك الباهت واللطيف لم يتمكن من الخروج من رأسه. في اللحظة التي تلقى فيها المكالمة من الأخر ، قائلًا إنه تم تعيينه ، كاد يقبل تايهيونغ ، صهره ، كان سعيدًا جدًا. لم يفهم أحد في المنزل كل هذه الفرحة ، وكان هناك أيضًا مرضى آخرون. لقد اعتقدوا أن بارك جيمين قد أصيب بالجنون.
لقد ترك حذائه على الرف مع آخرين وعندما رأى حذاء ذو النجوم متروكآ هناك ، تساءل عما إذا كان حذاء يونغي . عندما استقام ، استغرق خمس ثواني للنظر إلى الجالس على الكرسي المتحرك وهو يقرأ الصحيفة. كان يونغي يرتدي بنطال جينز فضفاضًا بشعًا ومعطفًا صوفيًا بلون الباستيل. كان جميل جدا. لطيف جدا. جميل حقًا .
ثم حوّل انتباهه بعيدًا عن الرجل القصير ونظر إلى جونغكوك الذي كان ينظر إليه بجدية.
- حسنا؟ نستطيع أن نذهب؟
"بالطبع ،" أجاب وتبع جونغكوك بصعوبة كبيرة ، أراد البقاء مع يونغي والتحدث معه ، واكتشاف كل أسرارة . وماذا كان يحدث له .
بقه مين في نفس الوضع ، حتى ظهر جونغكوك استدار ، ثم التفت لينظر إلى جيمين وهو يبتعد. هو أيضا التفت للنظر خلفه . نظرة خاطفة تكفي لتلتقي أعينهم وقلوبهم تنبض أسرع ودمائهم تبرد وأجسادهم ترتجف.
مين: قال الرجل ذو الشعر الداكن دون أن يصدر صوتًا: "ساعدني" ، لكن جيمين كان بعيدًا جدًا عن فك شفرة ما تم همسه.
بعد بضع دقائق ، ظهر جونغكوك وهو ينادي اسم يونغي بقوة.
مين: ماذا حدث الان؟ تصرف وهو لم ينظر إلى الرجل الأخر لماذا هو غاضب؟ ألان
