كان مين يونغي رجلاً يحسد عليه لحياته المثالية. ليس فقط من أجل ذلك ، ولكن أيضًا لشريكه ، جيون جونغكوك ، الرجل المثالي. كان محاميًا للنساء ضحايا العنف المنزلي ، كان يتمتع بمظهر جيد ، وسلوك مثالي تجاه المجتمع والأسرة المثالية ، وكان قادرًا على جعل كل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الماضي .........
كان يونغي يشاهد أليس في بلاد العجائب عندما دخل جونغكوك المنزل. فعل المعتاد: خلع سترته ، ورمي حقيبته على الأريكة ، وخلع ربطة عنقه. جلس بجوار يونغي ، لكنه لم يفصح شيئًا ، انتظر بصبر انتهاء الحلقة ، وبعد ذلك ، أغلق التلفاز، والتفت نحو مين ، الذي ابتلع بشدة لأنه لم يكن يعلم بالضبط ما حدث و ما الذي . يدور في رأس الرجل ؟.
جيون - "قال والداي إنهما يرغبان في التحدث إلينا". حدق به جونغكوك للحظة. "أود أن أعلم ما قد يرغبون في التحدث عنه.
تجمد دم مين وكان ممتنًا لأن جونغكوك لم يشعر بسرعه دقات قلبه.
مين - ليس لدي أي فكرة!.
جيون - آمل أن يكون كل شيء على ما يرام.
همس مين بهدوء أكثر مما شعر: "أنا متأكد من أنهم كذلك".
"من الأفضل ؟.
أستقام جونغكوك وذهب إلى غرفته للاستحمام. تُرك يونغي في الغرفة حزينًا. بقدر ما يعرف ليزا أكثر من إخبارها، لم يكن يعلم ما إذا كان يدرك خطورة الموقف. لم يكن لديه أي فكرة عما كان على المحك. اللعنة ، لماذا أخبرها بذلك؟
** *
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يبدأ قلبه في الخفقان بسرعة وهم يسيرون عبر بوابات القصر ، خاصة عندما يبدو والد جونغكوك جديين. لم تكن ليزا هناك ، لذلك ربما لم تكن تعلم أنهم وصلوا. في النهاية ، كان من الجيد أن يقلق لأنهم فقط أرادوا أن يخبروهم إن ليزا حصلت على وظيفة في بنك المدينة كأمينة صندوق. يونغي ~.
