كان مين يونغي رجلاً يحسد عليه لحياته المثالية. ليس فقط من أجل ذلك ، ولكن أيضًا لشريكه ، جيون جونغكوك ، الرجل المثالي. كان محاميًا للنساء ضحايا العنف المنزلي ، كان يتمتع بمظهر جيد ، وسلوك مثالي تجاه المجتمع والأسرة المثالية ، وكان قادرًا على جعل كل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ماضي اليونكوك......
عندما اكتشف مين أن جونغكوك لا يزال يغزو خصوصيته ، كان ذلك اليوم الذي تعرض فيه والده لحادث والذي أصابه بالشلل. كان يونغي قد غادر للتو من اجتماعً في هانتس، وكانوا يقومون بفرز الأشياء لرحلته ورحلة نامجون إلى الأرجنتين ، عندما تلقى مكالمة من والدته لإعلامه بذلك. في البداية أراد أن يجري إلى المستشفى ، لكن المرأة أعاقته.
-السيدة مين ! اذهب إلى منزل جونغكوك ، الأطباء لا يسمحون لك بالدخول إلى هنا . فلتحظر غدا ، عندما يكون كل شيء أكثر هدوءا ، حسنا؟
- مين. حسنًا!
السيدة مين - إذًا، اذهب حيث جونغكوك أنه في انتظارك.
غادر يونغي، بعد لحظة راحة قدمها له نامجون . عندما وصل إلى شقة صديقه الفاخرة ، وجدة في المطبخ يقوم بطبخ . عانقه جونغكوك وقبّله ، وطلب منه أن يستحم ، وهو ما أعده له لأفضل ليلة في حياته. عندما خرج مين من الغرفة، مرتدي بيجامته ، رن هاتفه الخلوي على مرتبة السرير مع بعض الرسائل من نامجون. كما رن ملاحظات ايباد جيون. في ذات الوقت
في البداية ، اعتقد يونغي أنها كانت مصادفة ، ولكن بينما كان يتحدث مع صديقه عبر الرسائل النصية ، بدأ دفتر الملاحظات يبدو يلقي المزيد من الإشعارات . استغرق الأمر بعض الوقت حتى يجدة. كان جونغكوك قد أخفاه تحت الخشب على أرضية غرفة النوم. أخرجه يونغي وفتحه.
ظهرت شاشة سوداء في وسطها ستة مربعات كتب عليها: الكاميرا الأمامية. الكاميرا الخلفية. الرسائل. الموقع. الصوتي.
نقر على الكاميرا الأمامية وظهرت صورة سقف غرفة النوم. نظر إلى هاتفه الخلوي الذي كان يواجه الكاميرا الأمامية ، واستدار نحوه وظهر وجهه. شعر بالخوف وهو يجري في عموده الفقري وعندما سمع صوت جونغكوك سقط خائفًا.
"حبيبي ، ما نوع التوابل التي تفضلها في الكيمتشي؟"
كان في حالة ذعر وكان من الممكن أن يكون صوته مرتبك ، لذلك سعل قبل أن يرد:
مين - فاجئني.
أطلق جونغكوك ضحكة وأعاد يونغي ايباد الملاحظات ووقف. جابت عيناه الغرفة بحثًا عن مكان يهرب منه. نظرًا لعدم وجود مكان ، أخذ هاتفه الخلوي ، ثم أسقطه على السرير وتوجه إلى القاعة ، نحو الباب الأمامي ، بتصميم للهروب . سمح له جونغكوك بالبدء في ارتداء معطفه والحصول على مفاتيح السيارة. جيون - يون؟
