كان مين يونغي رجلاً يحسد عليه لحياته المثالية. ليس فقط من أجل ذلك ، ولكن أيضًا لشريكه ، جيون جونغكوك ، الرجل المثالي. كان محاميًا للنساء ضحايا العنف المنزلي ، كان يتمتع بمظهر جيد ، وسلوك مثالي تجاه المجتمع والأسرة المثالية ، وكان قادرًا على جعل كل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هدية مجانية
في طريق عودته إلى المنزل ، يقول جونغكوك إنه سيقابل سوكجين لتسوية الأعمال غير المكتملة .
جونغكوك: "ربما لن أعود للنوم في المنزل ". منذ أن ألقى هذا الكلمة ، لم يصدق يونغي ذلك حقًا. "ربما سنرى بعضنا البعض مرة أخرى عندما أغادر من العمل في اليوم التالي.
حتى هذه الكلمات لا يمكن أن تجعل الرجل الصغير متفائلًا. عندما دخلوا المنزل ، كانت السيدة مين تغادر ، مدعية أن زوجها الآن لديه شهادة طبية ، وعليها إدارة عيادة زوجها الجراحية. وضع جونغكوك يونغي على الأريكة وأخرج زجاجة التخدير وحقنة 10 مل من جيبه.
قال ، وهو يدلك جلد مؤخرته ، محاولاً جعله أكثر ليونة: "سيؤلمك ذلك إذا لم تسترخي ، يا يونغي".
أخذ يونغي نفسًا عميقًا وسمح لنفسه بالاسترخاء ، على الرغم من أنه كان من المستحيل التواجد حول جونغكوك . تجهم وهو يشعر بأن الإبرة تثقبه ، ثم خفت تعابيره حيث شعر بالقطن الناعم يجفف دمه. ثم قام جيون برفع سرواله واجلسه على الأريكة ووضع اشياءه في جيبه العميق لمعطفه للتخلص من القطن والمحقنة لاحقًا.
شهق يونغي وهو ينظر إلى أسفل القاعة ورأى جيمين يقف هناك. كان يعتقد أنهم وحدهم ، يعتقد أن الجيمع يجب أن يكون قد غادرو منذ وقت طويل. كانت عيناه الجميلتان مظلمة للغاية وغاضبة.
بارك، وهو يخفف تعابير وجهه بابتسامة وهو يدخل الغرفة: "مرحبًا".
جونغكوك ، الذي كان لا يزال جالسًا أمام الطفل الصغير ، استقام على الفور والتفت إلى جيمين. لم أكن أتوقع أن أجدك هناك في ذلك الوقت أيضًا ، كان الوقت متأخرًا بعد الظهر ، وبدأ الظلام.
جونغكوك: "مرحبًا". "لم أتوقع أن أجدك هنا أيضًا ، هل حدث شيء ما؟"
أجاب بارك "العاصفة الثلجية بالخارج قوية وليس لدي سيارة ، كنت أنتظر مرورها ، لكن الوضع ازداد سوءًا" ، محاولًا جاهدًا ألا ينظر إلى يونغي.
"أوه ،" همس جون. - هل انت ذاهب الى منزلك؟
- نعم.
"سآخذك ، أنا في طريقي للخروج." هز كتفيه وانحنى لتقبيل يونغي . "تذكر ، سأعلم ما إذا كنت تتحدث إلى والدك بدوني أو تحاول أن تكون ذكيًا. همس في أذنه. منخفضًا بما يكفي لمجرد سماع يونغي . "عيا، جيمين. سار نحو الباب.
