"کُْلَ شُـِيءً هّـٓآدٍئ مًٓآ عٌَدٍآ نِِبًضًـَآتٌَ إشُـَتٌـِيآقُي لَکْ ♡"أعطى الحاج فتحى ليوسف المكان و نزل يوسف من الفيلا مسرعاً ك البرق و ركب سيارته و توجه نحو المكان.
دخل إلى المكان مسرعاً كان المكان مرعب مظلم و حالك و قديم ثم وجد غرفه.
دخل إلى الغرفه و صدم لأنه وجد ليلي مكتفه الايادي وتبكي بشده عندما سمعت ان احد يفتح باب الغرفه..
نظر يوسف اليهاا بحزن شديد : ل.. ليلي.
رفعت ليلي راسها فتجده انه يوسف..
فرحت ليلي كثيرا واخذت تبكي وتقول: يي.. يووسف... اخيرا جيت..... اخيرا...اتجه يوسف نحو ليلي والدموع ف عيناه وفك قيوضهاا وذهب الي منزلهاا
عندما وصل دق الباب ففتحت لهم والده ليلي وهي تبكي بشده وصدمت عندما رات ليليي
جرت ليلي ف احضان والدتها واخذت تبكي بشده
ليلي : فين بابا.
والدت ليلي بحزن : اغمي عليه لما عرف انك انخطفتي وهو لحد دلوقتى مصحاش الدكتور جه وقال شويه وهيفوق ومستنيا اهوو بس الحمد لله انك بخير وشكرا ليك ي يوسف
يوسف :ع اي ي طنط دي حاجة قليله يلا ي ليلي استريحي انتي والف سلامه ع عمو
والدت ليلي : الله يسلمك يا بني وشكرا مره تانيه
بعده مده **
رجع يوسف الڨيلا
مر يوسف بجانب غرفه رهف فهو يتمني ان يقول لها حقيقه الوضع وانه كان مضطر ولكن لقد انتهي كل شي لم تعد رهف تثق فيه مره اخري..
ذهب الي غرفته بحزن شديد ، فنادي عليه والده
الحج فتحي : يوسف
يوسف : نعم
الحج فتحي : خلاص دلوقتي اخدنا الفلوس بس مينفعش تخرج رهف برا الڨيلا ممكن تروح تبلغ عننا لازم تفضل محبوسه ف الاوضه سمعت اوعي تخرجها.
لم ينطق يوسف حرفا ونظر باستهزاء وذهب لغرفته
الحج فتحي باستهزاء : ولا انت مستغني عن حبيبه القلب
نظر اليه يوسف بحزن وعتاب وغضب شديد
الحج فتحي باستهزاء : يبقي اتفقنا
وذهب...دخل يوسف غرفته واخذ يفكر فيما سيفعل؟!
عند رهف **
كانت تبكي بحسره وغضب من ما حدث ولمار بجانبها تهدئها
فجاءه سكتت رهف وقامت من علي السرير بسرعه وذهبت الي الدولاب واخذت تبحث بلهفه.......اخذت تبحث وتبحث وفجاءه ترسمت الابتسامة على وجهها ف بالفعل وجدت الورقه التي تبحث عنهاا...........
"والشوقُ خيّمَ في الأرجاءِ عُتمتَهُ
مُذ غابَ وجهُ خليلٍ كانَ كالشمسِ ."فما الذي يوجد ف الورقه؟!
هل ستغير هذه الورقه حياه رهف الي النعيم ام الجحيم؟!
ماذا سيفعل يوسف مع رهف؟!انتظروا البارت التالي.......... ❤️✌️
أنت تقرأ
روايه الليالي المظلمه
Mystery / Thriller"ما كان يُخيفني دائمًا هو أَن أَغدو خاويًا تقريباً, أنّ لا يكون لدي في النهاية أي سببٍ جدّي للعيش .. كنتُ كمن يذوبُ ويتحلل في الحال, وشعرتُ بأني لم أعد موجوداً. لم يعد ثمة ما يحولُ بيني وبين الغرق، بنحوٍ مقزز, في نوعٍ مِن السأم لا يُمكن مقاومته, ف...