كان دراكو يحلق فوقهم مع نشر الرعب طبعا أخذ ذالك البيتا وسحقه بدون جهد وبدأ بزئير بذالك الصوت الحزين والمنكسر
«دراكو»
نظر لمصدر الصوت لم يكن غير ذالك الأوميغا الضعيف
«لما كل هذا الصراخ ألم أطلب منك أن تبقى هادأ مابك»
دراكو: أوميغا أكره الأوميغا فالتموت حالا.
فجأ انقظ عليه ورفعه للسماء تحت صراخ يونغي برعب
يونغي: دراكو أتركه إنه تايهيونغ عسلك ستندم اياك.
دودو: دراكو اصحا لا تترك حزنك يتغلب عليك جووون تحرر أرجوك سنخسره.
تاي: أصمتوا انزلوا بسرعة .
سيز: تايهيونغ كيف تأمرنا بنزول وأنت الآن ضعيف.
تاي: دراكو أنظر الى عيني لا تتجنب نظر لهما أعلم أنك حزين أشعر به دراكي عزيزي.
تحدث بحنية ووضع يده على يد دراكو الذي يحكم قبضته تيشيرت خاصته بدأت دموع تايهيونغ بنزول
دراكو: ماهذه التي تنزل منك مالحة؟ أخذ دمعة منه وتذوقها
تاي: انها دموع تنزل من العين لسببين.
دراكو: ماهما؟!
تاي: أولا من فرط السعادة وثانيا من كثرة الحزن.
دراكو: لما هي تنزل منك هل لأنك سعيد على موتك.
تاي: بل بسبب حزنك.
تركه دراكو فجأة فسقط تايهيونغ ولم يبعد عينه عن عيني دراكو لم يلمس الأرض بسبب ان المعني استخدم قواه ولتقطه ثم نزل اليه بعد وضعه على الارض برفق وكل هذا تايهيونغ لم يزح أعينه من عليه
دراكو: لما لم تخف لما هذه النظرة أكرهها.
تاي: أعلم أنك لن تأذيني ببساطة ليس هناك سبب لهذا.
فجأة ظهر جونكوك مما سبب الصدمة للكل فعادتا هو لا يهدأ الى بعد شهر أو ثلاث أشهر
جونكوك: لما كل هذه الثقة إذا إخلق لي سبب ...
أسكته تايهيونغ الذي وضع شفاهه فوقى شفتي جونكوك لم يحركها بل بقى ثابت توسعة عيون جونكوك الذي لأول مرة يضعف ودليل أنه أرخى كل جسده على تايهيونغ الذي فصلها
تاي: الآن أصبح لك سببين حتى تقتلني او ستندم إن لم تقتلني الآن لن تفعلها في حياتك أولا سبب هو أنني أوميغا وهذا كان سبب كافل لقتلي ولكنك فضلت أن أخلق لك سبب آخر وهذا هو الثاني أني قبلك على شفتيك من قبل أكثر شخص تكرهه في حياتك أحب هذه المجرتين أنها تتلئلئ بالنجوم أحب الغوص فيها صدقني بمجرد ان أغوص فيها أنسي كل أحزاني إنها ضوئي.
أنت تقرأ
أوميغا مروض الوحوش ⓉⓀ
Ciencia Ficciónأيها الملك لقد وجدنا سمو الأمير ولكن... الملك: تحدث لكن ماذا؟ الحارس: هو الآن تحت رحمة مروض الوحوش. الملك: ومن يكون هاذا المورض لا يهمني أحد غير أخي جهزو الجيش. انحى الحارس وذهب لتجهيز الجيش. يااااا أنت لما إبتلت بك صغاري لطفاء لما ترتجف منهم...