★★★★★★★★
★★★★★★
★★★★★
★★★★
★★★
★★
★
~~~~~~~~~~~~~
💚💜
في تلك الغرفة المظلمة التي لا ينيرها شيء غير ضوء القمر الذي استح من رؤية تلك الأجساد العارية وتأوهاتهم التي تملء الغرفة ومن حسن حظهم ان القلعة البعيدة كل البعد عن أي كائن كلهما مستمتعان بتلك الممارسة الآلفا يدفع بقوى داخل أوميغاه الخاص
تاي: ااااه أجل أقوى جو...جو....ني أنا اااااااه.
أتى على معدته بعد عدة دفعات من الآلفا خاصة ويليها قذف معتليه معا رمى جسده فوقه و بدأ بإسترجاع أنفاسهم بدأ جون بلعق أذن تاي الذي كان أسفله واضع يديه فوق يدي معتليه بعد ان قبله
جون: أجمل وأروع وأكثر أوميغا منحرف قلبي لم يخفق لغيرك مثل... اووه مابه اوميغا خاصتي غاضب ارخي فتحتك اريد الخروج منك قبل ان تتألم أكثر.
استدارا تاي بلمح البصر ونضر اليه بعيون تشع من حمرتها وهذا دلالة على غضبه
تاي: أعد ماقلته جون هل كنت تحب غيري؟
جون: اااه عزيزي خفف من قوت فتحتك لا تشد أكثر انت تألمني فهمت قصدي خطاء أقسم لك انني لم ولن ومستحيل أنا او جونكوك او اي أحد منا أن نحب غيرك ااا ستقطع قضيبي أيها الوسيم.
بدأ يتحدث بالم بسبب الآخر عبس تاي ثم اغرقة عيونه بالدموع وبعدها بدأ بدفع جون يتحدث ويبكي
تاي: ابتعد عني انت لا تحبني لقد ظننت انك تحبني ولكن اتظح انك مثلهم كل الآلفا يحبون الأوميغا فقد من اجل المضاجعة انتم تعتبرونا أدات لتفريغ شهواتكم وحمل بجرائكم .
ثبت جون أوميغاه الحزين والغاضب ثم أعطى السيطرة لجونكوك الذي فورا اخذه للسيطره ألسق شفتيهما مع بعض بدأ بإمتصاص شفته العلوية والآخر بادله بمص السفلية بقوى وجموح لم يهتما للأسفل حيث فتحت تاي تطلب بعزيزها ان يشبعها والآخر يتدلل عليها بعد مدة من الوقت لب طلبها وبدأ يتحرك الا ان اصبح انفاسهم تضرب وجوه بعضهم البعض أغرس تاي أظافره في ضهر معتليه مع ان لم يبقى مكان ولم يخدشه او عضه أو حتى طبع علامته على جميع انحاء عنقه وجسده تايهيونغ متملك أكثر من جونكوك بنفسه وهذا الشيء أسعد الآلفا كثيرا فرحته لا تصوف عندما اكتشف ان أوميغاه يغيار عليه من أبسط الأشياء قذف كوك للمرة لا تحصى داخل الذي أسفله بتزامن مع قذف المرهق القابع بين يديه نزل له وبدأ يطبع قبل على أكتافه صعودا الى فكه وجميع انحاء وجهه وبدأ بمسح دموعه أدخل تاي رأسه في عنق الآلفا خاصته وحوطه بيديه ثم تاوه بألم بعد ان إنسحب منه كوك
أنت تقرأ
أوميغا مروض الوحوش ⓉⓀ
Science Fictionأيها الملك لقد وجدنا سمو الأمير ولكن... الملك: تحدث لكن ماذا؟ الحارس: هو الآن تحت رحمة مروض الوحوش. الملك: ومن يكون هاذا المورض لا يهمني أحد غير أخي جهزو الجيش. انحى الحارس وذهب لتجهيز الجيش. يااااا أنت لما إبتلت بك صغاري لطفاء لما ترتجف منهم...