أيها الملك لقد وجدنا سمو الأمير ولكن...
الملك: تحدث لكن ماذا؟
الحارس: هو الآن تحت رحمة مروض الوحوش.
الملك: ومن يكون هاذا المورض لا يهمني أحد غير أخي جهزو الجيش.
انحى الحارس وذهب لتجهيز الجيش.
يااااا أنت لما إبتلت بك صغاري لطفاء لما ترتجف منهم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
♡♡♡♡♡♡♡
♡♡♡♡♡
حلى الصباح وكان القصر هادء جدا على غير عادته ولكن هناك من كان يراقب ذالك الأوميغا الذي فالمطبخ القصر و مكتف يديه الى صدره مع عبوس زين و جهه لان الطهات لم يرضو ان يطعيموه هو والصغير الذي يجلس معه في الأرض ومتربع في حجره
روبين: انا جائع لما لم يرضوا يعطونا الأكل تيتي.
تاي: لا أعلم يااا هل ذالك الطفل الغبي هو من امركم بعدم اطعام بطونة تيتي وروبي هااا.
تحدث بغضب لطيف في نظرهم ولكن ما قاله احد الطهات جعله يستشيض غظبا
الطاهي: اذهب من هنا انت وهذا اللقيط فنحن لا نطبخ إلا للألفا الملك و ضيوفه وليس للفقراء و المشردين تشه اخرج من هنا انت تعيقنا أيها الأوميغا القاتل ولقيط .
فجأة تحولة ملامح تاي من لطيفة إلا حادة وبرزت نبانه ومخالبه وتحولت اطراف شعره للأحمر
تاي: أعد ماقلت؟
بدأ الكل يرتجف من كلامه ومظهره فجأة ظهرة صغاره وجونكوك مع الكل الذين تفاجؤا من منظره تقدم سيز واخذ روبين المنصدم والخائف في نفس الوقت على غفلة من ذالك الغاضب لو رآه لكان ميت لا محال
دودو: يا إلاهي …
لم يكمل كلامه وإذا بجميع الطهات ملقون على ارض جثث والمكان أصبح كله باللون الأحمر في غضون ثانية واحد
تاي: لست لقيط ولست قاتل .
ثم صرخ صرخة قوية و ألم كان سيهجم على إحدى الأوميغا العجائز التي كانت مرتعبة منه لدرجة انها اغمي عليها من رائحته القوية ولكن هناك من أمسكه في آخر لحظة واخذت الجراء تلك العجوز مستغلة الوضع لم يكن غير جونكوك الذي امسكه من الخلف أو لنقول انه حظنه والآخر يتحرك بعشوائة ويخدش ذراعيه أدخل جونكوك رأسه في عنق الغاضب والخارج عن السيطرة ولا يعي لشيء وعضه عضة خفيفة هدأته بسرعة ثم اطلق رائحته المهدأت و المخدرة
