كان جونكوك يتستمع لحديث جين
في غرفة تايهيونغ ~~~~~~~
بعد دخول تايهيونغ لغرفته وجد جين واقف على حافة الشرفة فزع وجذبه بقوته وصرخ عليه: أيها الأحمق فما كنت تفكر.
جين: تاي دعني أنهي حياتي ارجوك لقد تحملت أكثر من طاقتي تعبت حقا.
تاي: لما أصبحت أناني هكذا الم تكن تعيش من اجل جروك هل فكرة فما سيحدث له من بعدك سيعاني الوحدة القسوة من هذه الحياة ان كنت تريد قتل نفسك اذا لما تركتني أعيده للحياة هااا لما حتى شريكك سيموت معك حتى واذا لم يوسمك حتى وإن رفضتوما بعضكما يوم تزاوج كلكما من طبقة المخملة ولديكما دم ملكي ألا تفهمان ؟
جين: عن اي شريك تتحدث واي دم ملكي تايهيونغ انت تعلم ان عائلتي تبرأت مني منذو ان كنت صغير رمتني اعش مع الخدم طول حياتي وانا اظن انني منهم وعندما علمة انني من الأمراء نكروا معرفتي و ماذا حدث لقد طردوني من المملكة بحجة اني أوميغا فأنا اول على مر تاريخ المملكة أوميغا ذكر لقد تم بيعي للذي يتاجرون بالأوميغا تعرضة للإهانة للتحرش نمت وانا جائع قتلوا قلبي الذي كان ينتظر شريكه وعندما وجدته صرت خائف منه تاي أخبرني كيف سيتقبل بشخص مثلي انا لا شيء حتى نسب ليس لي كيف سأرضى ان يكون لرفيقي له شريك مثلي أخبرني كيف؟
نظر تايهيونغ له وكان يبكي معه ويستمع لشكاويه هو رأى نامجون الذي يقف على نفس الحافة التي كان سيرمي جين نفسه منها فهو رآه أرادا أن يتدخل ولكن وصول تايهيونغ في آخر لحظة أراحه حلقا لهم وسمع كل كلمة قالها شريكه وكم حزن ارادا تحدث ولكن تايهيونغ منعه وجذب جين لحضنه
تاي: إهدأ هيونغ صدقني آلفا نامجون ليس مثلهم سيقبلك وينسيك كل الذي عشته ولن يخجل بك وصدقني حتى شعبه سيعجبون بك وترى غيرة ذئبه الجميلة على صغيره عزيزي جين لو كنت فقط رأية انه ليس جيد لن أتحدث بهذه الثقة عليه ولن أسلمك له حتى وإن دخلة معه بحرب فأنت بنسبة لي ليس فقط اول صديق وإنما انت عائلتي.
أخرج جين رأسه ومسح دموعه: هل حقا انا عائلتك؟
تاي: اجل هل تريد أن أغير رأي؟
عبس جين: يااا اثبت على شيء الكلمة الأولى لا تتحول انا عائلتك يعني أنني أخاك الأكبر وسأحميك وتحميني ونحمي روبين اااا اين صغيري يا إلاهي روبي حبيبي اين هو تاي اين هو؟
تحدث بقلق وخوف وبدات دموعه بنزول
تاي: هيونغ لا تخف عليه هو مع جيمين هيونغ لن يسلمك اياه اليوم فهو قد أطعمه والآن هو يلعب معه ااا مارئيك ان ننظم لهم اريد إغاضة جونكوك.
أنت تقرأ
أوميغا مروض الوحوش ⓉⓀ
Science Fictionأيها الملك لقد وجدنا سمو الأمير ولكن... الملك: تحدث لكن ماذا؟ الحارس: هو الآن تحت رحمة مروض الوحوش. الملك: ومن يكون هاذا المورض لا يهمني أحد غير أخي جهزو الجيش. انحى الحارس وذهب لتجهيز الجيش. يااااا أنت لما إبتلت بك صغاري لطفاء لما ترتجف منهم...
