كان بطلنا الصغير يجوب الشوارع مثل عادته من أجل إحضار بعض الأكل لوالده السكير الذي لا يهتم لأمره هو فقط يخدمه لأنه والده و ليس حبا او شفقة منه لانه لن يستطيع تركه وحده فيكفي أن والدته تخلت عنه بسبب انه أوميغا
هو الآن يعش مع والده فقط لانه يشعر ببعض الحماية فبرغم ان والده يعامله بقسوى إلا انه يحميه من أي آلفا او بيتا يقترب منه فبمجرد أن يشم رائحة والده عليه يتراجع والده يكرهه لأنه سبب في هروب حبيبته مع شخض آخر و كسر الرابط الذي بينهم بعد ان علمت من أحد السحرة أن طفلها سيكون أوميغا و ليس آلفا نقي مثل والده و مثلها
مزال صغيرنا يحتاج الى حنان كلا والديه هو الآن يبلغ من العمر خمس سنوات و يخدم والده يطبخ و ينضف البيت يعمل بكل جهد فقط من أجل ان يفني عليه و لكن كل ما يتلقاه هو الظرب و الجلد حتي انه يتركة أثار على جسده و قلبه طيب لا يعرف معني الكره مهما أسأت له.
ها هو الآن يكبر وسط تلك الغابة في ذالك الكوخ المهترأ يعتني بوالده على فراش الموت منذو صغره يتمني ان يرى أمه و يشعر بحنانها وتقبله وتصنع له الحلوى و تلعب معه و تقص عليه القصص و لكن للأسف الشديد عندما بدأ يعى وعا على والد قاسي و قلب متحجر لا يعرف معني الحنان صغيرنا الآن متجه الى الكوخ المهترأ مع بعض الأكل الذي سرقه من أحد المطاعم هو الآن يدخل بتلك الثياب الممزقة و الدماء التي تكاد تجف و الكدمات التي تملىء وجهه او لنقل شوهته مسح دموع و تقدم الى والده الذي كان شارد في السقف
الأوميغا الصغير : أبا أنظر لقد أحظرة لك بعض من الطعام هيا كل من أجل ان تكون قوي لتستطيع أن تظربني و تعاقبني كما كنت هيا.
نظر له المعني بعيون دامعة: تايهيونغ صغيري أوميغاي اللطيف و الحنون جروي لما لم تذهب الم أقل لك أنني لست والدك الحقيقي أنا الشرير الذي كان يحرمك من الطعام و يضربك حتى يغمى عليك بين يديه و شوه لك جسدك لما مزلت هنا إذهب هياااا.
صرخ في آخر كلامه بضعف ليدعي الأوميغا الصغير انتفظ مع عبس زينا وجهه الصغير اللطيف
تاي: أنت ارحم من اوما فهي تركتني بعد ان علمت انني أوميغا و لكن انت لم أكن إبنك الحقيقي و لكنك علمتني كيف اكتب و اقرأ عندما امرض تسهر عليا حتى أشفي تسرق من اجل ان تطعمني علمتني كيف أعيش مثل ألفا تترك رائحتك عليا فقط من أجل ان تحميني قسوتك عليا كانت تخفي حبك و خوفا عليا
أنا أعلم انك تحبني و تخاف عليا من بعد أن تموت لن تكون هناك رائحتك عليا لتحميني و لكنك علمتني كيف أستخدم قواي صحيح انني أوميغا و لكني إبن الألفا الأسطورة كيم جاكسون لن أهزم و لن أخظع لأحد غير رفيقي أبا انظر كل هذا الطعام من اجل ان تتعافا و تعاقبني لانني سرقته.
أنت تقرأ
أوميغا مروض الوحوش ⓉⓀ
Fantascienzaأيها الملك لقد وجدنا سمو الأمير ولكن... الملك: تحدث لكن ماذا؟ الحارس: هو الآن تحت رحمة مروض الوحوش. الملك: ومن يكون هاذا المورض لا يهمني أحد غير أخي جهزو الجيش. انحى الحارس وذهب لتجهيز الجيش. يااااا أنت لما إبتلت بك صغاري لطفاء لما ترتجف منهم...