ميرا كانت نايمه في مكانها من امبارح قدام الTV هيا ومالك وشهاب دخل لقاهم كدا راح ضرب مالك بوكس جامد في وشه وشد ميرا قومها
مالك بخضه: اي في اي ااااه يا ابن الكلب انا هعرفكميرا واقفه بنعاس: الله ياخدك يا ادم سيبني انام شوايا
شهاب بغضب: انتوا نايمين كدا ليه وفين ادم
مالك بصله بغضب وكان هيضربه فشهاب بصله نظره تخوف فمالك قعد وهو ماسك مكان الضربه: اااااه ياعيني عليا انا عارف ان انتو كلاب متغاظين مني وعاوزين تبوظوا شكلي
شهاب اخد ميرا وغسل وشها بغضب وغرقها مايه وميرا صحت مفزوعه: عااااا بغرررررق
بصت لقت شهاب بيبص لها بغضب فبعدت بخوف: انت هتتحول دلواقتي ولا اي يابو الصحابشهاب بغضب: انتي ازاي تنامي برا اوضتك ومالك موجود
ميرا بغضب: انت ازاي تتكلم عن مالك كدا
شهاب والغضب يعميه: انتي مش عارفه ان مالك ممكن كان عمل فيكي حاجه دلواقتي انتي ليه مش فاهمه اني خايف عليكي منه ومن اي حد
مالك كان قايم يغسل وشه سمع شهاب بس ماتكلمش وطلع لقي ادم قدامه وهو كمان كان سامع كلام شهاب
مالك اخد مفاتيح عربيته وخرج من غير ما يكلم حدادم دخل ضرب شهاب ومسكه طلعه برا في الصاله: انت ازاي توقف مع اختي كدا وبصفتك اي
شهاب باستغراب: هو اي اللي بصفتي اي....ثم اكمل بغضب.... يعني انت متدايق عشان وقفتي ومش متدايق من قعدتها مع مالك
ادم ضربه بغضب: انا اخاف علي اختي لو وقفت معاك بس عمري ما اخاف عليها لو قاعده هيا ومالك في اوضه لواحدهم انت تاخد نفسك وتمشي دلواقتي ومش عاوز اشوف وشك تاني فاااهم
ميرا كانت واقفه بتبص لشهاب بغضب لانها بتعتبر مالك زي ادم وهو بيعاملها زي اخته الصغيره وشهاب جاي يغلط فيه
ميرا بصتله بغضب ولو كانت النظرات بتقتل لكان شهاب قتيلاً الانخرج شهاب وهو يئنب نفسه لانه جرح صديقه فهو لم يقصد شئ هو فقط الغيره قتلته ولم يري امامه بالرغم من ان مالك كان بعيد عن ميرا فهي جالسه في ركن وهو في ركن اخر ولاكن الغيره يا عزيزي ليس لها عقل
ادم راح لمالك وهو عارف هيلاقيه فين وبالفعل وجده عند مكان هادي في جبل المقطم ذهب اليه بهدوء ووقف بجانبه ولم يتحدث
مالك بهدوء وهو يدخن سيجاره: انا مش متدايق من كلام شهاب لو واحد تاني كان هيعمل كدا واكتر
ادم بغضب: ليه هو انتو كنتوا نايمين في حضن بعض وانا مش واخد بالي
مالك بضحكه حزينه: لا انا عايز انام في حضن مراتي وبس
ادم بحزن ولاكن لم يظهره وتكلم بغضب: يلا يا حيلتها ورانا شغل محسسني انك واقف مع حبيبتك اجيبلك اتنين لمون بالمره