.
.
.
تجـاهلوا الأخطـاء الإملائيـة فضـلًا.
.
.
.
_________________________
هـي فـجأة شـعرت بـه يـخرج من خلـفها مقتـربًـا منـهم ،
"و إن كـانت أبنـة الـخادمـة فـ هي على الاقـل ترتـدي الان ذلك التـاج يلمـع فـوق رأسـها ومن نـظرة واحـدة ينحنـي لها كـل صغـير وكبيـر ...مـاذا عنـكم انتـم إذا ؟ "
نبـس بـ نظـرات مصـوبـة عليـهم و نبـرة حـادة ثابـتة ،
هـي مـازالـت لم تعـتاد على هـكذا معامـلة لطيـفة منـه ،
هو اخـر شخـص توقعـت سمـاع تِـلك الكـلمات منـه ،
هـي خـرجت من خلـف ذلـك العمـود ظـاهـرة لـهم بـ نفس تعابيـر الوجـهه البـاردة ،
أقتـربـوا الخادمتين منهـا سريعًـا بينمـا عينيهن إمتـلئت بـ الدموع خائفيـن من عقـوبـة إهـانتهـم لـ أميـرة القصـر الوحيـدة ،
لـم يحـالفـهم الحـظ و شـاء الإله أن تسمعـهم هي بـ نفسهـا ،
إنحـنوا الإثنتين امـام قدمهـا يقبـلون اطـراف فسـتانـها الطويـل الذي يصـل حتى الارض ،
هي لـم تبـدي ردة فعـل حتـى هي إنتظـرت حتـى إنتهو من وصلـة الاعتذرات و الترجـي ...وكـأن كل ذلـك سـ يشفـي جـرحها لـ سمـاع الإهانـة لها فقط لأنـها إبنـة والدتـها !،
نـظرت لـهم بـ ببـرود ثـم عادت تنـظر للـ الأمـام وتـأخذ بـ خطـواتـها للأمـام متخطـياهـم ،
كُـل هذا كان حـدث تحت أنـظاره التي لـم تفقد حدتـها ،
هو قـرر أن يتـركـها قليـلًا لـربمـا تـرتـاح أكثر ،
رغـم انـها كانـت تـرغـب أن يـأتي لـها لكـن هـو لـم يـأتي فـ قـررت العـودة لـ الجنـاح ،
كـان طـريقُـها ينـعم بـ السـلام حتى قاطعتـه تِـلك الحربـاء التي تُـسمى أليـكس ،
كـانت أمابيـل سـ تتخطـاهـا لكـنها امسكـت بـ ذراعـها توقـفها ،
لـتنـظر لها امابيـل
"اسفة أيـتها الأميـرة لكـنني اريد تغيـر الكثـير في القصـر ..يعني مثـل طـرد القليل من الخـدم الذيـن لـم يحـترموا وجـودي أيضًا اريد تغير بعض القوانيـن هُـنا "
نبست أليـكس تنـظر لـها بينمـا إبـتسامة لـم تحمـل إلا إستفزاز ...الكثير من الاستفزاز حتى أنها تثيـر من امامـها لـ تحطيـم فكـها ،
أنت تقرأ
ثَــمْــيــنـة J.Jk
Lãng mạnاللـقـاء الأول رفـضـت الإنـحـنـاء لـهـا بـ كبـريـاء يـمـلـئ روحـي ، و الأن ....انــا راكـعـًا مُـهيـنًـا ذلـك الكبـريـاء دون إكتـراث إلا لـهـا ، " هـي أثـمـن مـن أن يـمـتلـكُـها رجـل مثـلي .لـكـني مـازلـت احـلُـم " و بـين أسـوار حُـرمـت بـهـا نبـضـ...