حيث يسـترد سعـادتـه..

492 43 144
                                    


.

.

.

تجـاهلوا الأخطـاء الإمـلائيـة .

.

.

.
________________________

"وهـذا مـا قـصدتـه عـن عيـنيـك أمابيـل"

نبـس شـاردًا داخـل عينيـها تائـهًا ، غـارقًـا بـهم ،

"إلهـي مـا هـذه الحـرارة "

هـذا ما فـكرت بـه أمابيـل ،

هـي ليـست من النـوع الخجـول بـإفـراط ، هـي عمـومًـا لا تُـظهر تـعابيـرهـا بـ سهـولة ...لكـن هـي امـامـه لا تسـطيع السيطـرة على مشـاعـرهـا ...هـي امـامـه ليسـت أمابيـل التـي اعتـادت عليـها ...فـ هي الآن خجـولـة و سعـبدة...سعيـدة بشـدة من كلمـاتـه لـه ،

إبتـسـم على ملامحـها المضطـربـة ،

_______________________

تـم إطفـاء النـار قبـل أن تخـرج عـن غـرفـة جونغكوك وتنتـشـر في بـاقي القصـر ،

كـان تـايهيونغ واقفًـا بينـهم ..ڤيرلين و أليكس ،

ڤيرليـن تنـظر لـها بحـدة لكـنها لا تستطيـع نطـق كلمـة معـها فـ هـي تظـل تحمـل أبـن جـلالـة المـلك و متضـطرة الصمـت و لعنـها في عقـلها فقـط ،

بينمــا أليـكس كُـل مـا تُـفكـر بـه ايـن سـ يكـون جونغكـوك أليس من الغـريب قلـيلًا أن بختفـي من القصـر مـع أمابيـل..؟ ،

"أريـد توضـيح حـالًا مـالـذي أتـى بـكِ إلـى غـرفـة جونغكوك يا أليكـس ! "

نبـس تايهيونغ بـ حـدة

"ومـا دخـلك أنـت بـي هـذا سـ يكـون قصـري انـا قريبـًا و لـي حـق أذهـب اينمـا أشـاء "

نـبست أليكـس بـ نبـرتهـا و إبتسـامتـها المستفـزة كـ العـادة ،

"إحلمـي كـما تـشـائـي أليكـس ، الأحـلامـ لـيسـت من الممـنوعـات في القصـر "

نبـس تايهيونغ ردًا عليـها قـبل أن يمـسك بـ معصـم فيرليـن ساحـبًا إيـاهـا معـه بعيـدًا عـن تـِلك الحـربايـة ،

______________

هـي تـثق بـه وتعلـم أن كُـل شئ حـدث بـ الخطـأ ...ولكـنها أنثـى أو لـ نكـن أدق هي إنسـانـة وكُـل إنسـان لـديـه مشـاعـر من الغيـرة التـي لا يستطيـع السيطـرة عليـها ،

وهـو يعـلم ذلـك جيـدًا لِـذا هـو حـاول التخـفيـف عنـها بـ إحاطـته بـ ذراعـه و إخبـارهـا بـ بعض الكلمـات التـي لـ ربمـا تهـدئتهـا قليـلًا ،

ثَــمْــيــنـة J.Jkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن