إهداءٌ إلى.
عُـمـر.
••
••
••الكتاب الرابع من سلسلة (مذكرات مُراهقة).
- الكتاب الأول (مذكرات مراهقة).
- الكتاب الثاني (صراحة أم جُرأة؟).
- الكتاب الثالث (لأنني أنثى).
- الكتاب الرابع (دروسٌ لجعل زوجكِ يفقد أعصابه).••
••
••المُقدّمة سُتنشَر اليوم، وبداية الرواية في الخامس عشر من شهر يونيو القادم، فصلٌ يوميًا لأنّها مكتملة.
فئة الرواية: كوميديا، دراما عائلية، مغامرات زوجيّة، رومانسية تُصيب العُزّاب بالجفاف.
اختصار الاسم:
Lessons To Make Your Husband Lose Control
L.T.M.Y.H.L.Cالثنائي الرئيسيّ: خالد وندى.
الراوي: ندى.••
بين كل فصلٍ من الرواية وأحداثها المتتابعة، سأضع فصلًا بعنوان (الدرس كذا) كوميديّ بحت وقصير في دروس تعليمية تعكس عنوان الرواية ذاتًا.
°°°
- قد لا تتفق بعض قضايا الرواية مع قناعاتي الشخصيّة؛ لأنّ السرد في النهاية من وجهة نظر البطلة التي تعرفون طريقة تفكيرها جيدًا، وليست من وجهة نظري ككاتبة، أو كنـدى الحقيقية حتى.. ولا أروّج لأيّ ممارسةٍ ستُذكَر بهذه الرواية، على سبيل المثال، ذكر الأبراج أو الإيمان بها وسماع الأغاني.- هذه الرواية يوجد لها مناقشة أخرى وبعض الأحداث المرتبطة بحبكتها في كتاب (مَن اختطف ندى الشحات؟) مع ظهور البطل خالد بالكتاب كبطلٍ له أيضًا. لذلك، قد لا يفهم مَن لمْ يتطلع على فصول (مَن اختطف ندى الشحات؟) بعض المصطلحات الصغيرة هنا.
- لا تحتاجون لقراءة الأجزاء السابقة لفهم أحداث هذه الرواية، ولكن أنصح بقراءتها لمعرفة الشخصيات أكثر لأنني لن أضع لهم أبعادًا سواء شكلية أو نفسية هنا.
- مُناسبة لمَن هم فوق سن الثانية عشرة.
- الكتاب مُسجَّل قانونيًا برقم بطاقتي الشخصية واسمي، وأي سرقة للأسلوب، الفكرة، أو حتى الاقتباس دون الرجوع لاسمي قد يُعرِّضك لمساءلات قانونية أيًا كان سنُّك.
- ليس أدبًا، كتبتُه للتسلية.. ولكن لا أقبل اقتباس الفكرة أو حتى نقلها دون الرجوع لي رجاءً؛ فهذه الفكرة هي الأولى من نوعها في الواتباد.. وأنا عانيتُ السرقة كثيرًا.
••
متحمّسون؟
أخبروني بتوقّعاتكم المبدئية عن الرواية من العنوان والغلاف!
كل الحب.❤️
أنت تقرأ
دروسٌ لجعل زوجكِ يفقد أعصابه (الكتاب الرابع). ✔️
Humorهل تمتلكين زوجًا تريدين استفزازه؟ هل ترغبين في إثارة غضبه؟ هل تستمتعين عندما يفقد أعصابه؟ هل تتلذَّذين برؤيته على وشك حفر قبركِ وسحبكِ من قدميكِ لدفنكِ حيَّةً به؟ هل أنتِ الزوجة التي تطمح للشعور بغضب زوجها والاستماع لصوت غليان دمائه؟ إذًا.. أنتِ في...