♡
"مالذي تفعله يونجون"
قد انصدمت وقمت بإخفاء الزهرة بسرعة في جيبي
"مالذي فعلته" لقد قمت بالإنكار بسرعة حتى بدا الشخص الاخر ينظر إلى غير مصدقا هذه الشخص هو مارك
مارك هو طالب في السنة الاولى وايضا قمر قسم الهندسة جميع طلاب السنة الاول المشتركين في المسابقة قاموا بإزالة بطاقة الاسم ولذا لا اعرف من يكونون او من اي قسم هم حسنا ما عادا سوبين
"انا مستعد هيونق ولكنني متوتر قليلا"
قليلا فقط؟ إذا ما بال وجهه الشاحب
توقفت عن الاهتمام بمارك لانه يبدو في عالمه الخاص بدات في النظر في هذه الغرفة الصغيرة التي كانت فارغة لعدم وجود شيء فيها
هذه القاعة يوجد بها عدة غرف و اليوم تم إعطاء كل قمر غرفة من اجل التحضير قبل البدء من الجيد ان كل يوجد عليها اسم القسم كي لا اضيع وقتي في البحث عن غرفة قسم الهندسة
كيت كان شاكرا لي انا و سوبين ولكن في النهاية قام بسحبي للمساعدة في وضع الرموز على الزهور اما بالنسبة لسوبين في اللحظة التي نزل فيها من السيارة اتيت احدهم وسحبه من اجل التحضير بما انه ليس لدى شيء لفعله تطوعت للمساعدة في بيع الزهور ولكن كيت قال لو فعلت هذه فمكان البيع سيتحطم ثم تذكرت اني كنت قمر الجامعة قبل ثلاث سنوات و لا بد ان هناك من يتذكرني
"يونجون هيونق"
"همممم"
"عندما ظهرت على السرح من قبل هل شعرت بالتوتر؟ "
نظرت إلى مارك وقد بدا مضحكا كان يتكلم طيلة الوقت ولكن الان هو جالس و يعانق ركبتيه و يقوم بقضم اظافره يبدو كما لو انه يعانى من انهيار نفسي
"كنت متوتر ولكن كان على فعلها حاول أن لا تفكر بالأمر كثيرا عندما يحين دورك فقط قم بمجاراة الوضع "
لم اكذب حينما قلت أنه كان علي فعلها في ذلك الوقت كنت متوتر جدا حتى كدت أن أقع في المسرح
" في الحقيقة ليس علي الذهاب على المسرح لمعرفة
النتيجة " مارك قال ذلك قبل أن يلتفت نحو قیتاره هذا المسابقة عادلة فلما قال ذلك؟
" في البداية كنت واثقا سألت كل قسم عن عروضهم و لم يوجد أي أحد سيعزف على القيتار و لكن عندما تدربنا معا سمعت من جيدي قمر قسم الطب أن قمر قسم الموسيقى هو عازف قیتار... "" ربما عرضه لن يكون عزف القيتار " لأكون صادقة أنا لم أسأل سوبين مالعرض الذي سيقدمه و الان بحسب ما أخبرني به مارك علمت أن الارنب يدرس القيتار معظم طلاب قسم الموسيقى موهوبين بما أن الاختبار مبني على الموهبة قسم الموسيقى لديه سمعة جيدة و ساعد على تحسين سمعة الجامعة
أنت تقرأ
OXYGEN || YB
Randomاحدهما ولد بدون والدين يكسب ماله بنفسه رفيقه هو ابتسامته اما الاخر فلديه كل شيء ما عدا الابتسامه. في احد الليالي يلتقيان في مقهى حيث الحليب الدافئ و الابتسامه الدافئة يتقبلان لاكثر من ليلة قبل ان يستوعبان انهما اصبحا النفس لبعضهما اصبحا كالاكسجين ل...