~
كان الفتيان الاربعه المشهورون في الحي
افضل الاصدقاء - سونقتشول مينقيو تشان جيسو -
كان الجميع يحسدهم لكونهم في علاقه رائعه وعميقه
كان سونقتشول وتشان يتناقشان في الغرفه خاصه تشان ولكن صوتهم كان عالي جداً!
تقدم جيسو ومينقيو لكي يعلمان مالذي يحدث
" تشان!! الاتفهم؟ انا اغتصبتك واللعنه! هل لازلت تحبني!! انا مغتصب لعين!! فقط توقف عن كونك مثير للشفقه!! " صرخ بها سونقتشول ليصرخ تشان " ولكنني احبك!! وهل انا ملام بحبك؟ انا من بادر بذلك!! لقد تعاشرنا ولم تغتصبني!! كل شي حدث بإرادتي!! "
دفع سونقتشول تشان ليخرج وجد الاثنان ينظران بصدمه ناحيه سونقتشول
خرج من هناك مسرع ليخرج تشان خلفه
كان الاثنان قلقان جداً عليهما...تلك هي اول مره يحدث ذلك الشجار بينهما!
مر يومان ولم يعد الاثنان وكان جيسو ومينقيو قلقان
عاد سونقتشول وكان في حاله يرثى لها
كان ثمل وجسده اخذ مايكفيه من التعنيف الذي للآن لايعلم احداً من اين اتاه كل ذلك
ولم يكن سوا دقائق الا رن هاتف سونقتشول ، فتح مينقيو الاتصال ليصعق
" مرحباً سيدي هل انت وصي لي تشان؟ نعتذر عن قول ذلك ولكن لقد تم ايجاد جثته بجانب الشاطئ وعلى مايبدو انه انتحر...ان كنت تريد جثته تفضل بالمجيئ الى مستشفى هانكوك "
توقف مينقيو عن الحراك ليفيق بسبب صراخ جيسو عليه " ت-ت-تشان...ل-لقد انتح-انتحر.... " كانت عينيه لاتستظيع اغلاق مجاريها
ركض جيسو وهو يبكي الى المستشفى المعني
" تشاني!! اين تشاني!!! " ركض اليه ليجد جثه الاخر في غرفه الموتى.....
شعر بحياته على المحك وهو يرا صديق طفولته امامه بارد ومرزق!
" ت-تشان!!! " نفث مينقيو ليبكي بحرقه ويحتضن المتجمد امامه " لاتذهب!! ارجوك!! تشان! "
كان جيسو يبكي ومعه مينقيو ليأتي سونقتشول راكض
" تشان!! اين عزيزي!!! اين هوو!!! " نظر جيسو الى سونقتشول
" تشوي سونقتشول!!! وهل لك الحق في ان تأتي الى مراسم دفن تشان!! انه ليس عزيزك! انت السبب في مقتله!!! لولا عهرك وعفنك لما مات صديقي!!! "
بدء الاثنان في العراك وانتهى بهم الامر بالضرب
كان مينقيو ممسك بصوره تشان...
لقد كان حسن الوجه...بشوش ولديه تلك الابتسامه التي تسحر من رءاها...
" توقفو!!!! تشان لايحب..لايحب رؤيتكما تتعاركان!! " وقع مينقيو على الارض باكي
كل شيء حدث بين ليله وضحاها...
" ا-اعتذر مينقيو.... " ابتسم مينقيو بين دموعه
" لا-لاعليك.... "
أنت تقرأ
منعطف اخر || meanie
Genel Kurguأَمْوَاجٌ الشَوْق تُبارِح البَحر وتَرْتَطِم بِشَواطِئ قَلبي تَارِكةً وَراءَها صَدَف حُفِر عَليه حُروف اسمُكَ.
