06

2K 163 6
                                    

-
















" إذًا ؟ "

في نهاية اليوم كان جونغ كوك مُقيدًا تحت جيمين الذي يبتلع لعابه الغزير و هو يتأمله .

" أريد الإقتراب ، أريدك بشدة ، إن كنت مُستعدًا "

" لماذا تمنع نفسك ؟ لقد إمتنعت كثيرًا بالفعل جيميني "

" في حملك عذبت فؤادي كثيرًا بتحركاتك ، أ بإمكانك تكرارها ؟ "

سأل جيمين زوجه لو أمكنه العبث بقلبه بذات الطريقة و تذكر جونغ كوك لذلك أحرجه لكنه هز رأسه موافقاً .

" يمكنني ، إستلقي "

أخبره يبتلع لعابه بإرتباك ليستلقي جيمين بعد خلع ثيابه و هو يلعق شفاهه ينتظر من زوجه بدء عرضه المُغوي .

و هاهو ذا يباشر به عبر جلوسه فوق بطنه عارياً يسمح له بلمس أفخاذه صعودًا حتى خصره .

" كُل إنشٍ فيك ثمين جدًا حبيبي "

تورد جونغ كوك و ما قد جمعه من جرأة تلاشى بسبب ما همس به جيمين ليرتمي على صدره يُعلن فشله الذريع في هذا .

" لا أستطيع ، لا أستطيع جيمين "

قالها جوار رقبته و تشبث به يلهث هناك ما إن إعتصر مؤخرته في يديه يرفض تراجعه لِيُكمل بنفسه .

إنقلب الحال و قد عاد جونغ كوك للأسفل و جيمين يضع ثقله فوقه مُنشغلاً بمنحه مضاجعةً من العيار الثقيل تفي بالغرض لجعله مُنهارًا يُطالب بالمزيد .

بارك يُمسك أفخاذه لتثبيته و الغوص داخله أما زوجه يستلقي رافعاً مؤخرته على ركبتيه لأجله ليحصل عليها جيدًا و يكمل التعمق داخله .

" إشتقت لهذا الشعور "

تذمر جيمين يُعبر عن شوقه لخوض كل هذا بعد مُدة طويلة من الإبتعاد و كبح نفسه لمنح زوجه مساحته الكافية .

بعدما أبقاه تحته لدقائق كثيرة إستلقى عليه يُتابع الدفع و إغراقه بصغاره دون واقي هذه المرة ليبقيا بهذا الوضع يلهثان بعدما أفرغ كل سائله بالداخل ليبعد شعر كوكو عن وجهه بلطف ليلثم خده مُلتصقاً فيه بهذه الطريقة هامساً بنبرةٍ رقيقة .

" هل أقول مُباركٌ حملك منذ الآن حبيبي ؟ "

















-

مساء الخير ☕☁

رأيكم ؟

و بس كونوا بخير

مع خالص حبي 💕

MPREG!! ∆ KOOMI +18 AU ✔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن