بها بعض من جرائمهم و لكن ارهن الان انكم تظنون انه شرطي أو يعمل بالمخابرات و لكن ذلك ليس صحيحاً البتةلأنه ليس شرطياً بل من المافيا..!!!
أو بالأحرى زعيم المافيا و لا احد يعرف بذلك حتي عائلته و بالنسبة لملفات المجرمين و السفاحين التي على مكتبه هذة ملفات اعدائه لذلك لديه هذة الملفات
لكي يعرف نقاط ضعفهم و نقاط قوتهم و يستخدمها ضدهم .. ليس ذكياً؟
طبعاً انه ذكي و لو لا ذكيه لما كان استطاع الاخفاء عن الجميع انه زعيم المافيا
و ليجلس على مكتبه ثم رفع الهاتف على اذنه و قال : "اريد منك أن تجلب لي كل المعلومات عن
بارك فارولينا خلال ساعة "اجابه الشخص الذي اتصل جنغكوك عليه :
"اوامرك سيدي "ثم أغلق جنغكوك الهاتف و اخذ يمرره و على يده و يلفه بين اصابعه و قال بصوت منخفض مع ابتسامة شريرة :
"بدأت اللعبة يا آنسة فارولينا ".
-✿~❤︎~~✾~~❤︎~✿-
عند فارولينا
كنت تجلس في غرفته بهدوء، و فجأة سمعت صوت فتح الباب و شخصاً ما فتح الباب بهدوء و ببطء
نظرت هي نحو حذاءه ثم رفعت نظهرها الي وجهه و وجدته جنغكوك
دخل الغرفة و قال ببرود :
"بما أنكِ سوف تعيشين في منزلي، عليكي اتباع قوانيني ..اولاََ يجب عليكِ الاستيقاظ مبكراً قبل استيقاظي و يجب أن تعدي لي الفطور في الصباح
ثانياً يجب أن أتى من الخارج و أجدكِ نائمة
ثالثاً يجب أن تنفذي اي شيئاً أقوله حتي لو كان على حساب كرامتك
رابعاً ممنوع دخول غرفتي لأي سبباً ما و ان كنتي تدرين شئٍ تقولين لي عنما أتى الي غرفتك و لكن لا تأتي انتِ الي غرفتي
خامساً و أخيراً سوف تكونين خادمتي و سوف تتلقين العقاب اذا اخطئتي بأي شيء "
نظرت له فارولينا بعد ان استوعبت ما قال ثم اردفت بتحدي و كره : " و ان لم أفعل؟ "
ابتسم لها و قال : " جربي ذلك و سوف يكون موتك على يدي مثلما قتلت والدك "
✿
.
❤︎
.
✿يـتـبــ؏ .... ✾
**"ان شاق قلبي لكَ بينما انتَ بعيد
سوف تجدني أجلس في ذلك الطريق القصير
الذي كان به اول اللقاء بيننا و قال لي انتَ فيه
لتكن لنا ملتقى الطرق دائماً و ها أنا انتظر
مجيئك منذ يومين مروا علىَ كـ عامين "**{هااد اقتباس من تأليفي بعيداً عن الرواية خالص}
+ الرواية كلها خيال فـ لا حد يفكر جنغكوك هيك
ترى هو بالحقيقه شي تاني عكس الرواية
أنت تقرأ
ظـل الليـلـة ✿ the tonight umbra ✿ Jk
Action*لظلال الظلمات نهاية و لكن هل كل ليلة تنتهي باشراق النهار ام يوجد ليالي ليس لها صباح* -هناك اشياء حسنة نفعلها تجلب لنا العذاب و ليس كل كتاب يظهر من غلافه- "سـوف تشتـهيـن المــوت و لكـن لـن تجـديـه" ...