Part 9

60 6 11
                                    


هي لم ترمي الوسادة على جنغكوك بل رمت بنفسها في الجحيم ..

خافت جداً فارولينا من نظرت جنغكوك لها و شعرت انها وقعت في ورطة

استقام جنغكوك من مكانه و خرج من الغرفة و امسكها من شعرها و شد

"لماذا فعلتي ذلك أيتها العاهرة" قالها بينما يجز على أسنانه من الغضب

قالت هي بألم : "انتَ لقد منعتني من دخول غرفتك لاي ظرفاً و قلت لي انه يجيب ان وقظكَ و لم استطيع الاقتراب منك لذلك رميت الوسادة"

أفلت شعرها بعد ان بدي كلامها مقنعاً بالنسبة له

قال لها ببرود : "حسناََ و لكن سوف اسمح لك بدخول غرفتي و لكن ممنوع لمس اي شيء بداخلها "

اؤمت هي بينما هو ذهب تبديل ملابسه و هي اعدت الطعام ثم عندما انتهى من ارتداء ملابسه بنزل و جلس يأكل افطاره ثم خرج من المنزل

فكرت فارولينا في انا تهرب من المنزل و هو غير موجود ثم وضعت خطة ذكية حيث قامت بألهاء الحراس ثم هربت

عندما عاد جنغكوك للقصر و لم يجدها اشتعل غضبه. نادي حراسه ليأتوا ثم قال بغضب و الشرار يتطاير من عينيه و يجز على أسنانه :
"اين فارولينا؟ "

اجابه الحارس بتوتر بينما نظف حلق :
"لا أعلم. سيدي"

استقام جنغكوك و لكم الحارس في وجهه و قال بغضب شديد : "اذاً من يعلم؟؟ "

ظل الحارس صامتاً و لخرج جنغكوك مسدسه من جيبه و يفرغ ما به في راس الحارس

ثم قال متواعداً : "سوف اجعلكِ تندمين، أعدكِ"


.

.

.

يـتـبــــ؏؏ ..

ظـل الليـلـة ✿ the tonight umbra ✿ Jkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن