"كيف أطلق ام طفلي و هي بالفعل زوجتي؟! "
تصنمت انا مكاني بعد ان استوعب ماذا يقصد.
"هل انا ح.. حامل؟" سألته بتوتر ليؤمي لها.
رمشت عدة مرات، لا تستطيع التصديق.
هل لهذا السبب لن يجعلني اقوم بالفطور مرة أخرى؟
شعرت بالازعاج كون والد طفلي هو شخص شرير و لا اريد ان يعامل الطفل بطريقة سيئة.
ذهب هو ليستحم. و انا خرجت لاجد تايهيونج فى وجهي.
"هل انتِ بخير "
هذا اول شيء سألني أياه. لاؤمي له.
"تاي انا افكر بشيئاً ما. "
قالتها له بشرود.
"ماذا.؟" سألني تاي
"ماذا لو اجهض الطفل لكي احرق قلب ذلك الوغد عليه مثلما احرق قلبي بقتل ابي. "
قالتها له
نظر لي تاي بصدة و قال "فارولينا لا تفعلي شيئاً تندمين عليه لاحقاً، لانكِ ان اجهضتِ الطفل سوف تكونين كتبتِ موتكِ بيدكِ"
نظرت له افكر. انه على حق، ان اجهضت الطفل سوف يعود لفعل ذلك معي مجددًا و انا اكره ذلك. على الاقل الان، جنغكوك لن يقترب مني لكي لا يؤذي طفله لذاك هذا أفضل.
"حسناً تاي "
بعد قليل خرج جنغكوك من الحمام يرتدي ملابسه و نزل للأسفل و رأي فارولينا جالسة على الاريكة.
"سوف اذهب لشراء شئ من المول، هل تأتين معي"
سألني جنغكوك بهدوء.
"هل حقاً سوف تجعلني اخرج من المنزل و أخيراً "
إجابته، غير مصدقة.
"أجل "
أجاب ببرود.
"بالطبع سوف اتي. و لكن لا اريد الذهاب معكَ بمفردنا، اجعل تاي يأتي معنا "
قالتها انا.
بينما هو قطب حاجببه بانزعاج عندما قلت له اني اريد ان يأتي تاي معنا.
َ
أنت تقرأ
ظـل الليـلـة ✿ the tonight umbra ✿ Jk
Боевик*لظلال الظلمات نهاية و لكن هل كل ليلة تنتهي باشراق النهار ام يوجد ليالي ليس لها صباح* -هناك اشياء حسنة نفعلها تجلب لنا العذاب و ليس كل كتاب يظهر من غلافه- "سـوف تشتـهيـن المــوت و لكـن لـن تجـديـه" ...
