ثلج الفاصوليا الحمراء 《Red Bean Ice》

الفصل 1

هاي فراشاتي كيفكم هي رواية جديدة ، من هلا لتعرفوا انا مابعرف الأحداث او نوع الرواية رح اقرأ معكم لهيك إذا في أشياء برا الخط رح خبركم قبل حدوثها . سو إذا شفتوا ملاحظة ماتتجاهلوها 😏😊

▪▪▪▪¤¤▪▪▪▪¤¤▪▪▪▪¤¤▪▪▪▪¤¤▪▪▪▪¤¤

Enjoy 💜

كان شين شوجي ممثلًا في القائمة C عاش من مظهره الجميل. كان تمثيله خشبيًا (بدون حيوية) ، و غنائه غير متناغم ، لكن لسبب ما ، أحب معجبوه مظهره.

والحق يقال ، يمكن اعتبار حفل زفاف شين شوجي وجيانغ هاوفينغ زواجًا بموجب عقد ؛ عندما تزوج شين شوجي من جيانغ هاوفينغ ، لم يكن لديه أي أموال باسمه ، وكان قد فقد وظيفته للتو.

بعد الزواج ، أراد شين شوجي أن يبدأ العمل. كان يشاهد الأفلام عندما سأله جيانغ هاوفينغ عما يريد فعله ، أجاب بلا تفكير ، " على ماأعتقد أفلام ..."

و هذه هي الطريقة التي أصبح بها شين شوجي ممثلاً.

كان جيانغ هاوفينغ عادة مشغولاً للغاية ، ومنذ أن أصبح شين شوجي ممثلاً ، لم يكن لديه سوى القليل من وقت الفراغ لنفسه. من حين لآخر ، عندما يرى نفسه على التلفاز وكيف كان تمثيله خشبيًا ، كان يعتقد في نفسه أنه من الأفضل أن يتوقف عن حرق عيون الجمهور.

ومع ذلك ، فقد كان مترددًا في إزعاج جيانغ هاوفينغ فقط حتى يتمكن من العثور على وظيفة أخرى. ومع ذلك ، كان من المريح أن جيانغ هاوفينغ لم يكن لديه أدنى فكرة عن مدى "جودة" أداء شين شوجي بالوظيفة التي حصل عليها من أجله. (هنا يسخر من جودة تمثيله). إذا كان يعرف التعليقات التي أدلى بها مستخدموا الإنترنت عنه ، فإنه سيشعر بالتأكيد بالحرج.

في الآونة الأخيرة ، انتهوا من تصوير فيلم ، وهذا يعني أن شين شوجي يمكن أن يرتاح في المنزل لفترة من الوقت. في المنزل ، لم يكن هناك سوى الحارس و مدبرة المنزل ؛ بعد أن وضع حقائبه ، خطط شين شوجي لأخذ قيلولة ، لكن بلمحة سريعة إلى الوقت أدرك أن جيانغ هاوفينغ سيعود قريبًا.

بدلاً من ذلك ، قرر المساعدة في إعداد بعض الطعام له. كان من الطبيعي أن يأخذ شين شوجي زمام المبادرة في القيام بالأشياء من أجله ، فقد اعتبره نوعًا من السداد ، حيث ساعده جيانغ هاوفينغ في الأوقات الصعبة و حتى حصل على وظيفة له.

كان جيانغ هاوفينغ يحب الحلويات ، لكن هذا التفضيل كان في تناقض صارخ مع مظهره الخارجي البارد الجليدي غير المبتسم. في هذه الأثناء ، على الرغم من أن مهارات شين شوجي في التمثيل كانت دون المستوى ، إلا أن مهاراته في صنع الحلوى كانت لا تزال مرضية. بعد كل شيء ، عندما كانت الأيام صعبة ، كان يعمل في محل للحلويات لفترة من الوقت.

"شياو شين ، عاد السيد الشاب." نادى عليه الخادم الشخصي من خارج المطبخ. نظر شين شوجي إلى طبق قطع الكعك المخبوزة للتو و أخرجه معه.

كان جيانغ هاوفينغ يخلع سترته عندما ظهر شين شوجي ، و وضع طبق الكعك على طاولة الطعام قبل مجيئه لمساعدته في معطفه. "لقد عدت إلى المنزل مبكرًا اليوم."

" اممممم ، لم يكن هناك الكثير لفعله في العمل."

داخلياً ، لم يستطع شين شوجي إلا أن يغمغم لنفسه ، كيف يمكن لهذا التكتل الضخم ألا يكون لديه ما يفعله؟ ومع ذلك ، كان هناك حقًا امتيازات لكونك رئيسًا ، لأنه يمكنك المغادرة متى شئت!

بعد مساعدته على تعليق ملابسه ، مشى شين شوجي معه إلى طاولة الطعام. لمح جيانغ هاوفينغ طبق الكعك الصغير ، و تجعد جبينه. "ألم تحصل على قسط من الراحة بعد عودتك ؟" 

لم يكن لدى شين شوجي أي فكرة عن سبب سؤاله له عن ذلك ، لكنه استطاع أن يرى أن جيانغ هاوفينغ بدا مستاءًا بعض الشيء ، لذلك قرر أن يكذب عليه ، قائلاً "قبل إعداد هذه ، أخذت قيلولة لبعض الوقت عندما عدت ."

لم يقل جيانغ هاوفينغ أي شيء عندما بدأ في فك ربطة عنقه ، ذهب شين شوجي بعيدًا ليحضر له كوبًا من الحليب الحلو للغاية. جلس أمامه ، راغبًا في مشاركة الحلوى معه ، ولكن لدهشته ، بدأ جيانغ هاوفينغ دون أن يلقي نظرة عليه حتى ، بإلتهام الكعك.

وبهذا أنهاها كلها. صُدم شين شوجي بهذا الأمر ، بدا الأمر كما لو أنه في غضون شهر واحد دون رؤية بعضهما البعض ، نمت شهية السيد الشاب جيانغ قليلاً. من الواضح أنه أعد كمية لشخصين ، فلماذا لم يتركه يحصل على أي منها ؟

عندما حلّ الليل ، أمضى شين شوجي بعض الوقت في تقليب سيناريو مشروعه القادم. كان جيانغ هاوفينغ مشغولاً بالاستحمام ، نظر شين شوجي إلى الوقت ، و ترك نصه جانباً ثم بدأ في إعداد الأشياء التي سيحتاجها لاحقاً. في تلك اللحظة ، خرج جيانغ هاوفينغ من الحمام.

مع زجاجة من الزيت في يده و بعض الأوقية الذكرية في الأخرى ، حدق شين شوجي في وجهه في مفاجأة. من ناحية أخرى ، لم يتفوه جيانغ هاوفينغ بكلمة واحدة ، لكنه توجه إلى الفراش و أخرج صحيفة ، وقرأها بلا مبالاة وهو يتكئ على هيكل السرير.

لم يستطع شين شوجي المساعدة إلى بتذكر أفعاله في هذا اليوم ، ولم يكن لديه أي فكرة عن كيف أغضب هذا الرجل. حتى بعد إعادة تذكر يومه مرة أخرى ، لم يستطع العثور على أي دليل ، لذلك وضع الزيت و الواقي الذكري جانبًا ، ثم جلس على السرير و سأل ، "ألن نفعل ذلك اليوم؟"

حدق جيانغ هاوفينغ بلا حراك في الصحيفة التي أمامه ، نظرة واحدة على تعبيره جعلت شين شوجي يبتلع أي أسئلة قد تكون لديه. وهكذا ، زحف شين شوجي بخنوع تحت الأغطية و ذهب للنوم. بينما كان نائماً ، سمع فجأة تجشؤًا عاليًا من خلفه ...

▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪♡▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪▪

أول شي ينتقم منو بأكل كل الكعك و آخِراً حرمانه من البابابابا حرااااام 🤣🤣🤣🤣🤣
مبين رح تكون رواية مضحكة