ثلج الفاصوليا الحمراء 《Red Bean Ice》

الفصل 11

عيد مبارك سعيد وكل عام وانتم بألف خير ♡♡

كان مشروع شين شوجي التالي أداءً طبيعيًا ، حيث كان سيلعب دور صاحب متجر الحلويات الذي سيساعد البطلة كثيرًا. بعد قراءة السيناريو في المنزل ، طلب شين شوجي من كبير الخدم أن يجد له مجموعة مناسبة من ملابس الشيف ، أراد ارتدائها للعثور على بعض الإلهام.

وقف في وسط الفناء الخلفي ، يقوم بترتيب المكونات ، كما أدار رأسه ، رأى جيانغ هاوفينغ يقف على مقربة منه ، و ينظر إليه. لوح شين شوجي بيده له بعدها فقط سار جيانغ هاوفينغ إليه.

لاحظ شين شوجي أن تعبير هاوفينغ أثناء النظر إليه كان غريباً بعض الشيء ، و سأل مبتسماً ، "متى عدت؟"

" منذ فترة."

"هل أبدو غريبًا في هذا؟"

"مُطْلَقاً."

"يجب أن ألعب دور صاحب محل حلويات في مشروعي التالي." واصل شين شوجي حركات يديه حيث أضاف "لقد قمت للتو بخبز بعض البسكويت ، هل تريد البعض؟"

وضع جيانغ هاوفينغ كلتا يديه في جيوبه ، لكنه لم يرد أو يتحرك.

كان شين شوجي محتاراً قليلاً من هذا ، " جيانغ هاوفينغ، ما الأمر ؟" أخذ البسكويت معه ومشى نحوه " ألا تريد القليل؟ "

قام السيد الشاب جيانغ بفحص الخصر النحيف الذي تم تغطيته بإحكام في المريلة ، و شعر فجأة أن حلقه جاف قليلاً.

"ما الخطأ؟" لاحظ شين شوجي أنه حتى إحضار البسكويت إلى فمه لم يجعله يتحرك على الإطلاق و هذا جعله يشعر بقليل من القلق. وضع كلتا يديه حول رقبة جيانغ هاوفينغ و قبله برفق ، "ما الأمر؟ هل حدث شئ؟"

سحب جيانغ هاوفينغ يديه فجأة من جيوبه و أمسك بإحكام بخصر شوجي. ثم أجبر شوجي على الاستلقاء على الطاولة.

🔞 خفيف

بينما كانت إحدى يديه تحمل وزنه ، زحفت اليد الأخرى لتفكيك المريلة حول خصر شين شوجي. رأى شين شوجي ما كان يفعله و تنفس الصعداء ، "اعتقدت أن شيئًا ما قد حدث ، إذا كنت تريد النوم معي ، ألا يمكنك أن تقول ذلك فقط؟"

كان السيد الشاب جيانغ مستاءً قليلاً و هو يقبل فمه "هل يجب أن أقولها بصوت عالٍ؟"

"إذا لم تقل شيئًا ، كيف سأعرف؟"

لم يتفاعل السيد الشاب جيانغ مع ذلك ، و بالكاد أثر ذلك على التصرفات الحالية للسيد الشاب جيانغ. سحب مئزر شين شوجي جانبًا ، و بدأ في تفكيك زر بنطاله. ثم مد يده إلى سراويل شوجي و بدأ يلمس ما وجده.

جعلت حركات جيانغ هاوفينغ شين شوجي يشعر كان ساقيه تستسلم حيث أضاف ، "هل تريد أن تأخذني هنا على طاولة الطعام؟"

دفع جيانغ هاوفينغ نصف جسد شوجي إلى أسفل على طاولة الطعام. ثم جرده من سرواله و ربط ساقي شوجي حول خصره. شعر شين شوجي أن جيانغ هاوفينغ اليوم كان متحمسًا للغاية.

كان جيانغ هاوفينغ قد فك الأزرار الموجودة على معطف الطاهي و حالياً لسانه ممدود بينما يداعب حلمة شوجي بلا نهاية.

لم تتوقف يده أيضًا ، و استمرت في تمسيد قضيب شوجي. التحفيز الممتع من كلا الجانبين جعل شين شوجي يشعر و كأنه يئن مرارًا و تكرارًا.

لم يكن يعرف حقًا ما الذي جعل جيانغ هاوفينغ حريصًا جدًا على إنهاءه في هذه اللحظة و هنا ، "جيانغ ... مم-جيانغ هاوفينغ ، ما مشكلتك اليوم ..."

تسارعت حركات السيد الصغير جيانغ ، و لم يتوقف فمه أيضًا. شعر شين شوجي وكأنه على بعد ثوانٍ من فقدان كل شيء ( فقدان السيطرة على عقله و جسده و قذفه)، أمسك وجه جيانغ هاوفينغ بين يديه ، و قبله وهو يتوسل ، "جيانغ هاوفينغ ... جيانغ هاوفينغ ... أبطئ ... آه آه ، أنا سأقذف ... ط ط ط ... ابطئ…"

لم يظهر جيانغ هاوفينغ أي رحمة عندما هاجم ، حاول شين شوجي أن يقاتل ضد المتعة التي كان يمنحها له ، ولكن للأسف ، كان لا يزال مهزومًا و قذف في يد هاوفينغ.

أمسك السيد الشاب جيانغ السائل المنوي في يده ، و تحرك نحو الخلف ، وبدأ ببطء في تشحيم الفتحة الخلفية لشين شوجي به. أثناء اندفاعه إلى الداخل و الخارج ، أصبح شين شوجي عاجزًا تمامًا بسبب إغاظته.

كل ما كان بإمكان شوجي فعله هو لف ذراعه حول خصر هاوفينغ و التأوه ، "آه آه أنت ... ما خطبك اليوم آه ... جيانغ هاوفينغ ... أدخلني ... لا تفعل هذا بعد الآن ، أدخلني آه ..."

قام جيانغ هاوفينغ بفك أزرار بنطاله ، يمكن أن يشعر قضيبه السميكة بنعومة الثقب الخلفي الذي أمامه ، ثم أغرق نفسه ببطء فيه. عانق شين شوجي ظهره بإحكام ، وصوته يعطي تلميحًا من الدموع و هو يصرخ ، "مممم آه ... إنه ... إنه كبير جدًا ..."

اندفع جيانغ هاوفينغ بوحشية إلى جسده ، وكان صوت هاوفينغ أجشًا بشكل لا يطاق عندما قال ، "هل تحب هذا؟"

"أنا أحب هذا ... مم ... انت تجعلني أشعر بحالة جيدة جدًا ... زوجي ... أنت مدهش جدًا آه-آه-مم ..."

أمسكه جيانغ هاوفينغ بإحكام حيث استمر في الانغماس في الداخل و الخارج. عندما قذف أخيرًا داخل جسد شوجي ، انتشر شين شوجي على الطاولة. ساعده جيانغ هاوفينغ في التنظيف لفترة وجيزة قبل أن يحمله إلى الغرفة.

قام شين شوجي بلف ذراعه بشكل ضعيف حول رقبة هاوفينغ ، "ماذا حدث لك اليوم؟"

خفض جيانغ هاوفينغ رأسه و قبله مرة أخرى ، " لباس الطاهي الخاص بك يبدو جميلًا للغاية."

منذ المرة الأولى التي وضعت فيها عيني عليك ، أردت أن أحظى بك بهذا الشكل. (ما قاله هاوفينغ داخلياً)