جنت نايمة بحضن بابا و و سمعت امي اجتي
متلهفة و تحجي و كلش فرحانه و تبجيهدى : حسن حسن
حسن : خيرج ام رقيه شصاير أن شاء خير شو چنچ فرحانه
هدى : و اخيرا و اخيرا اني حامل و تحجي و تبجي
ما حسيت الا ثنينهم تشابگو و صارو يبچون و اني اباوعلهم كلش فرحانه يعني و اخيرا راح يصير عندي اخ الحمدلله ياربي مليت من الوحدة و چنت كلش فرحانه بس ردت اتدلع گدامهم
رقيه : و اني شنو مو بتكم الي يشوفكم يگول هذول محرومين ماعدهم اطفال نهائيا .
شوية سكتو وواحد يباوع ع الثاني حسيت اكو شي بس ما جنت افهم ؛ حضنتني و تبجي و تناشغ
يعمري انتي حبيبتي بنيتي فرحتي الجبيرة شعندي غيرج يروح امج و بابا حضن ماما و حضني وصاروا يبچون هواي بشكل مو طبيعي ؛ اردفت
رقيه : خلاص ماما بابا شصاير ترا خوفتوني والله .
حسن : لا تخافين يروحي بابا ماكو شي بس من الفرحة
هدى : تعاي ماما ابوسج
باستني و اردفت
هدى : يلا اني اروح اغسل و احضر الغدا
حسن : جاي اساعدج
رقيه : واني هم
هدى : لا حبيبتي گومي تجهزي حتى تروحين للمدرسة ( دوامي ظهري )
رقيه : تمام ماما رايحه
★★★★★
التعريف
هدى عمرها 33 يتيمه و عاشت حياة كلها مذله عند نسوان اخواتها و حاربت حتى تتزوج ابن خالهاحسن عمره 35 و الوحيد لأهله ابو توفى و هو بعمر 45 اثر حادث بشع و تركه هو و أمه و طفله بأحشاء أمه
عاش حياة صعبه بدون ابو بس بقى قوي و عنده دافع للحياة الي هي أمة و أخته و زوجته هدى الي لازم يهتم بيهم بعد وفاة أبوه
أمه جانت حالتها الصحيه جدا سيئة و هي حامل من بعد سنين هي و ابو حسن جان بينهم علاقه حب كلش قوية و نقيه ف ما گدرت تتحمل بدون و حالتها متدهورة بس لازم تعيش علمود الطفله الي ببطنها
بيوم العصريه جان تكوم من فراشها حتى تطلع للبلكونه و تشم هوا جانت كلش ما متوازنه بس صعدت فوك و انتچت ع الدرجع فقدت التوازن ووگعت من الدرج
جانت بوقتها بشهر السابع اخذوها للمستشفى طلعو الطفله من احشائها و عاشت ع الأجهزة و الرعايه الطبيه و
أمه توفت بعد ساعات بس و هذا جان ثاني خبر يكسر حسن بنفس السنه تدمر كلش و تيتم مرتين بس لازم يعيش هو عنده مرته الي عاشت ما يكفي من الالم و أخته الي هي أمانه ابو و أمه .
أنت تقرأ
حَيّث
Romanceاهلا بكم في عالمي عالم التناقض كيف يمكن أن يجتمع الأثنان معا المعاناة و الترف ، الالم و الامل ، اليأس و الحياة ، ____________________________ _ لم أكن سوى فتاة عادية عيناي لم تكن خضراء و لا زرقاء كانت بنية لم يكن لي ذلك الحضور المبهر من بين صدي...