رقيه
_ تصيرين زوجه لابني ؟
صفنت عليها بذهول لدرجه اجيت اضحك بس سيطرت على نفسي شلون هيج و بسرعه قررت و حسمت قرارها و هي و لا تعرفني و لا تعرف ظروفي مبحلقه عيوني و ما اعرف شنو ارد و
مريم : يمةة شحجينا لخاطر الله
_ معليج يماا شوفي مبتسمه مبينه البنيه ريادة
باوعت عليه مريم و اني صدگ وجهي مبين عليه الضحكه بس ابد موو لان رايدة هالشي بس مرات الواحد من الصدمه تجي الضحكه
مريم : رقيه معليج ب أميي
_ لاا تدخلين انت تخربين على اخوج حيه
رقيه : خاله ماعرف شنو اگلج
_ گوليلي ايي و عنوان بيتكم و اهلج و اني اتكفل بالباقي اله اسويلج عرس كلها تحجي بيه
اباوع بملامحها و شلون تحجي و حاسمه الموضوع حصرتني صرت بموقف لا أحسد عليه شلون ارفض ما ادري بسرعه فكرت زين و لملمت كليشة و سردتها الها
_ شوفي خاله انتوو ما تزيدوني الا شرف ناس طيبين و احسن ناس شفتهم بس اني ما اگدر ظروفي تحكم عليه
_ يماا ظروف شنوو بعدج بگد فصمة التمر و تحجين ع الظروف
ابتسمت على جملتها صدك اني بعدني صغيرونه ويني و وين الظروف بس الحياة الها رأي ثاني مريم تباوع علينا بهدوء و ما عجبها الحديث بكبره
اجيت احجي الكلمه الشهيرة الي أنقذت نص بنات العراق من هايي المواقف_ خاله اني صغيرونه بعدني و اريد اكملل دراستي
_ جاا ما تكملين يمةة منوو لازمج تجين هناا و تروحين للمدرسه وي اختج مريم
بقيت هواايي ارفض و اقدم جمل محترمة و لبقة و اني ارفض و بنفس الوقت امدح و هي من كل باب تطلعلي قفلت اخر شي جزعت
_ اسفة خاله ما اكدر هذا القرار يرجعلي
_ يمةة ادري يرجعلج بس اني اريدن مصلحتج
مريم : يمةةةة كافيي البنيه ضاجت من هالموضوع
_ دادة ليش تضوجين شبيه ابني طالب و دارس و حلوو و عنده شهادة و يخبل يخبل عنده شهادة دبلوم محاسبه و هسه ديدرس انگليزي مرحلة رابعه
باوعت عليها يعني هيي متقصد ليون تقصد واحد من ولدها الكبار و اني ليش گبل راح باليي على ليون نفضت أفكاري ايي اكيد اكيد لان هو انقذني موو أكثر قاطع سلسله أفكاري صوتها
_ هاا يمةة شگلتي
_ اريد اروح لاهلي
_ انتي بس گولي ايي نوديج اني هسه اوديج
_ خاله فدوة اروحلج اعتقيني
گمت على حيلي بضجر و توجهت لغرفه مريم اخذ جنطتي حتى أخذ ملابسي و اطلع اشوفلي صرفة حل
أنت تقرأ
حَيّث
Romanceاهلا بكم في عالمي عالم التناقض كيف يمكن أن يجتمع الأثنان معا المعاناة و الترف ، الالم و الامل ، اليأس و الحياة ، ____________________________ _ لم أكن سوى فتاة عادية عيناي لم تكن خضراء و لا زرقاء كانت بنية لم يكن لي ذلك الحضور المبهر من بين صدي...