~ ألاف الطرق كانت أمامِ ، و لكنِ هجرت عنها ، إليك ~جهزت ملابسه الرسمية بعناية .
' لازالتِ على رأيك أن لا تأتي معِ '
' لا أحب الصخب ، من الأفضل بقاءِ في المنزل '
' جانج مي محبت الحفلات لم تعد موجودة '
' فقط أذهب و أستمتع ، لكن ...'
سحبته من أذنه و تأوه .
' تلك العيون الجميلة تبقى بعيدة عن النساء ، حسنا عزيزي '
' تعرفين زوجك الوسيم تقع في حبه كل الفتيات ، ليس ذنبِ زوجتي الجميلة'
' فقط تجرء أحدهن من الإقتراب '
' لتذهبِ معِ إذا '
' لا '
' حسنا حسنا لن أصر ، حتى لا أزعج طفلِ اللطيف '
' و أضف أمه أيضاً '
ارتدى ملابسه الرسمية السوداء ، كان وسيما كعادته ، و أعطى لها ياقة حتى تلبسه أيها .
' لم تتعلم أن ترديدها للآن '
' و لما أتعلم و أنتِ هنا '
أبتسمت و سرقت من خده قبله سريعه .
' لن أتاخر '
واغلق الباب خلفه ، و ظلت عينيها معلقه مكان وقوفه .
علقت لهناك لثواني ... لدقائق ... لساعات ... لأيام ... لأسابيع ... لشهور .
فقدت كل جزء منها مع كل لحظه .
' آسف لقد مات الطفل '
~ الفرَاق أهْلك روحِ ~
.
.
.
.
.
.
.يتبع
رأيكم و توقعاتكم للجاي 🤍
مش هكدب لو قولت إني دمعت في الفصل ده 💔
أنت تقرأ
11:11
Fantasy'أخذت أشعة الشمس التى تسللت عبر كسور السقيفه ، بالنزول على جانج مي التى لمست بأصابعها أوتار الجتارة بخفه ، و اتسعت حلقات عينيه وقع ما يسمع و ما يره. كانت تكذب بأن عزفها ليس بالجيد ، بالواقع لقد استولت بعزفها على قلبه . واستمرت بالعزف ، و أستمر هو...