~ليلة أفتتاح المتحف~
لحظة خروج تايهيونج من منزله ، تبدلت تعابيره لاخرى ، أنه لأول مرة ، قرر أن يخاطر بكل شيء .
"أنا حقاً آسف جانج مي ، آسف أبني ، أن لم أعود لكما الليلة"
همس قبل أن يمسك هاتفه و يطلب نفس الأرقام ليرد عليه سريعاً شخصاً في الجهة الأخرى.
" هل الخطة تسير على ما يرام"
لحظات ووصلت له اشاره موافقة ، تنهد في عمق و علَ صوتاً بعقله أن ما يفعله هو الصواب .
أخذ سيارته و أتجه للمتحف ، الذي ملئت ساحاته بالأنوار و عشرات السيارات تنقل أشخاصاً مهمين .
دخل بثقه عكس الاضطرابات التى بداخله.
مر الوقت حتى جاء منتصف الليل ، عندها صدر صوتاً مزعجاً ، لم يعطي أحداً انتباها لما يحدث ، و لكن أن كان حدث ، هل كانت مجريات تلك الليلة تغيرت ؟
..." ماذا فعلت الفريد ؟ ،
هل جننت ؟ "
صاحت بها ريبيكا بفزع .بيد ملؤها الدماء .
" أ ... أنا لم أقصد ؟ لقد كنت أهدده فقط "" لولا أن المكتب عازل قليلاً للصوت لكنا في خبر كان الآن"
أضاف هنري الواقف بعيدا."توقف عن ارتعاش كأبله ، و نتخلص من تلك الكارثة"
أضاف جون ليزيد من أجواء التوتر ..
.
.
.
.
.
يتبعرأيكم 🤍
أنت تقرأ
11:11
Fantasy'أخذت أشعة الشمس التى تسللت عبر كسور السقيفه ، بالنزول على جانج مي التى لمست بأصابعها أوتار الجتارة بخفه ، و اتسعت حلقات عينيه وقع ما يسمع و ما يره. كانت تكذب بأن عزفها ليس بالجيد ، بالواقع لقد استولت بعزفها على قلبه . واستمرت بالعزف ، و أستمر هو...