مَعزُوفة للبِيَانو تُحيط المَكان و كَان العَزف ذو جمالٍ أخّاذ لَكِن ما لفتَ رُوحِي قَبلَ عِيناي كان رَجلٌ غارِقٌ فِي السَواد يتوسّط القَاعة بِـ ذلك البِيانو الضَخم يَعزفُ بِكُل دّقة، و عِيناه مُتمركِزة عليّ و كأنّه يَقرأ النُوتَات مِن خِلالَي
-
" أأنتَ عَازِف؟. "
" كَلا. "
" و عَزفُكَ؟. "
" أنسِجُ كِلمَاتي عَن طَريقَها. "
-
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
أُهدي الرِواية إلى من كانت سبب رئيسي بـ إلهَامِي لـ كتابة هَذِه الرواية ، آنسة ريون أتمنى أن تنال إعجابكم و إعجابها ♡︎.
و كـ مُلاحظة! هذه أول رواية لي على الواتباد و أول رواية سـ تكون طويلة بالنسبة لِي فأرجوا أن تعذروني على عدم الإحترافية لكن أعدكم بإني سأتطور بالمُستقبل.
و التَنزيل إن شاء الله سـ يكون حسب قُدرتي على الكتابة بالنِسبة للأجزاء القادمة ، أمّا الجزء الأول فـ هو جاهز و سيتم تنزيله قريبًا جدًا ، آمل أن تسمتعوا بِها و أن تركزوا بتفاصيلها.
و أخيرًا حسابي في الإنستقرام (thvei.l/@ ) لآخر التحديثات عن الرواية.
