في الفصل السابق............
ليفاي( برغبة شديدة): كم دمك لذيذ
ثم نزل الي رقبتها محاولا تقبيلها وعضها منها لكنها دفعته بقوة وقالت
ميكاسا( بخوف وحزن): ايها اللع*** ماذا تظن نفسك فاعلا
وحاولت ضربه بكف لكن امسك يدها بقوة وكاد ان يكسرها ودفعها على الارض بقوة حتى تكسرت عظامها ليقول
ليفاي ( بغضب شديد): من تظنين نفسك لتقاوميني وترفضيني هااه؟
انا ليفااي ليس هناك اي احد يقاومني او يعارض اوامري ايتها العاه****
كانت ميكاسا مرميه على. الارض وعظامها محطمة كانت شهقاتها تملئ تلك الغرفة كانت خائفه وكل جسدها يرتعش
ميكاسا( ببكاء): اهئ اهئ لماذا لماذا تفعل لي هذا ماذا فعلت لك ارجوك دعني
ليفاي ( ببرود): قفي هيا فقي
حاولت ميكاسا الوقف بسبب خوفها هي لا تريد ان تخسر ماتبقى من عظامها
وقفت ونظرت له بحزنليفاي( ببرود قاتل): اقتربي
اقتربت منه ميكاسا وهي ترتعش قام ليفاي بسحبها من خصرها إليه ليكمل مابدأه ليقترب من رقبتها رغبة منه في تقبيلها لكنه لاحظ اثار زرقه في رقبتها نعم انها الآثار التي تركها لها كيني اللعين فهي ظهرت بسبب ان ليفاي لعق ذلك المكان فأزال كريم الاساس الذي كان يغطي الآثار ليجنن جنونه ويخنق ميكاسا ويقول لها
ليفاي( بجنون): ماهذاااا ايتها الع""""""*****
من فعل هذا سوف اقتله واشرب من دمه وانتي سوف احرقي وانتي حيةليرميها على الارض مرة اخرى ثم يمسكها من شعرها ويضربها على الحائط بدون رحمة لو كان يمسك حيوان كان اشفق عليه
ميكاسا( بصراخ): اااااااه د ع ني اشر. ح لك
ليفاي ( بغضب ): تشرحين ماذا ايتها العاهر**"" سوف اشرب من دمكي سوف تدخلين الي جحيمي ............
نكمل الآن..............
" وعندما رأيتها للمرة الأولى، أخذت شهيقاً عميقاً دون زفير، لقد حبست أنفاسي وركضت إلى نهاية الممر وأغمضت عيناي، كدت أموت حباً " ♥️.
في شركة فرانكنشتاين.....................
كان ذلك الاشقر الوسيم جالسا في مكتبه شارد الدهن يضع رجلا فوق رجل غارقا في افكاره والانزعاج بادٍ عليه ( ماعاش لي يزعجك حياتي😜😩❤️) ، بالطبع سوف ينزعج فهو كان يضع كل آماله على الخائنة ديانا حتى تجلب له المشروع المستقبلي لليفاي ، ثم استيقظ من شروده قائلا في نفسه
أنت تقرأ
من إغتصاب الى حب || Rivamkia
Romantizmلطالما يعتقد البعض ان الحياة سهلة جدا ولا تستحق كل هذا العناء والعذاب بينما يعتقد البعض الآخر انها صعبه لي حد اللعنة ولا يمكن التصدي لها بأي شكل من الاشكال والموت افضل طريقه لتخلص من مشقاتها هذا هو السؤال الذي يدور في عقل بطلتنا الصغيرة والبريئة ال...