18

1.4K 22 0
                                    

⛓👱‍♀️صنع مني دميته👱‍♀️⛓
للكاتبتين✒: Victoria Kaelin و Mina Ab
💜📖الجزء 178📖💜
فغرفة فندق متوسط دخلات مارسيا قبل ماتشعل الضو فكات شعرها..ضغطات على الزر و دورات عينيها بقرف فالبيت الموسخ لي تتنزل فيه و بالليل تتمشي مع اي واحد يقدر يخلص كثر..دفعات لباب سداتو و دخلات تتمشا جيهة الناموسية حتى جلسات و كحلها سايل..طلعات الشعر من على جبهتها: جايك..شحال تمنيت تكون ليا و تخرجني من هاد الحياة د القهر..اففف.. ميمكنش نتنازل واخا تتنبدني! (وقفات و تمشات للمراية تتشوف وجهها و تتقيس ملامحها) ميمكنش تكون الشهبة احسن مني!.. ديك الدمية المصنوعة الباردة مغتكونش احسن مني! انا كلي حرارة!! (هبطات يدها لعنقها و صدرها لي باين من لكسوة)..فهمسها لراسها قفزات بصوت لبوانيي لي تحرك...
تلفتات تتقيس جنب الطبيلة د لمايكاب حتى طيحات شي قراعي د الزاج و بلعات ريقها.. لباب تحل و عينيها تحلو معاه بصدمة تقادات فلوقفة...
جايكوب سد لباب من موراه باين فيه لعيا..يالاه بغات تهجم عليه و حبسها بيدو...
جايك: شتتتت!!!
مارسيا هبطات حجبانها: تصحابلي غتمشي معاها...
جايك تيقرب منها و تيشوف ف فمها لي معكر بالأحمر و شدها من عنقها زداها مع لحيط: متهضريش!!
مارسيا تحلو عينيها على جهدهم واش ناوي يتقرب منها؟؟واش تخلى على ديك الدمية الباردة و بدل رأيو راجع لعندها؟؟..حطات يديها على كتافو تتحاول تقرب منو بشوق ولكن حسات بقبضتو العنيفة...
جايك لاحها فوق الناموسية تترمش فيه برموشها الإصطناعيين و طلع التيشورت حيدو و دار يدو فوق السمطة حتى هبط فيها و حيدهم: حيدي داكشي لي لابسة!!!
مارسيا بحجبانها الطالعين و نضراتها المستغربين فيه بدات تحييد حوايجها و قلبها تيرقص بالفرحة و اخيرااا تشد ليهاا فشبكتها و دار عقلو معاهااا صافي وصلات لهدفها!!..فرمشة عين ولات قدامو عارية و بابتسامة مثيرة تتشوف فيه و تتقرب حتى حسات بدفعة عنيفة منو جات راجعة مليوحة فوق الناموسية...
جايك رجع خطوة اللور و هز التيشورت ديالو تيلبس فيه تيتنفس بالجهد و بعصبية عطاها بالظهر واقف شاد فراسو...
مارسيا ناضت تتحلون بحال الأفعى حتى جات موراه حاطة يديها فوق كتافو و شفاهها قريبة من عنقو مرققة صوتها قدر الإمكان بغنج: مالك تراجعتي؟
جايك هبط يديه و طلع راسو للسقف: متتشبهيش ليها..ف رقتها و برائتها (تلفت ليها بنص وجهو) بملامحها الملائكية..متتشبهيش ليها !!
مارسيا رجعات خطوة للوراء جارة فستانها و حتاضناتو مغطية صدرها: باااش حسن مني؟؟؟ بااااش؟؟؟ولا عزيز علييك لي يجرجررك و يمرمددك بحالها ياك؟!!
جايك بعد منها و جا قدامها: انا لي حطمتها! (شدها من ذراعها مقربها منو) انا لي خليتها جافة..واش احسابليك غانشوف فيك كمرأة؟؟
مارسيا زييرات على يديها: فين كان هاد الكلام فاش كنتي تتجي لعندي؟؟فين كان هاد الكلام فدوك الليالي لي دوزتيهم معايا فالفنادق؟؟؟
جايك قرب و عينيه فعينيها: كان داكشي قبل ما نعرفها..الى بغيتي نكون معاك بالجسد ديالي خصك تلبسي بحالها و تحيدي هادشي لي فوجهك..مبقيتش نفس الشخص ا ماارسيااا!!!
مارسيا ربعات يديها: باغيني نلبس بحال ديك الكتلة الثلجية!!بحال ديك المراهقة المريضة!!!!
جايك تمشا جيهة لباب و شد فلبوانيي: ملي تكوني مستاعدة غانتسناك فالجناح ديالي...(خرج خابط بالباب)
مارسيا زييرات على يديها و خرجات عيونها الغاضبة فالباب..ضربات برجليها مع الارض غتاكل رااسها فجأة دخلات فنوبة بكاء كيفاش هي لي ديماا تلبس فالملابس المثيرة و تلبق المايكاب و المساحيق التجميلية بعناية باش تزيد تبرز ملامحها و تجذب اكبر فريسة يقارنها مع برهوشة تتلبسها منسقة ملابس و ماعندها حتى خبرة!!..زييرات على سنانها بعصبية و تاجهات لكوافوزها جراتو حتى تخبط فالأرض و تهرسات مرايتو فالأرض و بأعلى صوت غوتات: تنقسسسسم بحيااااااتي الى غنخلييييك تندمممم على هادشيييييي!!!!!.....
⛓👱‍♀️صنع مني دميته👱‍♀️⛓
للكاتبتين✒: Victoria Kaelin و Mina Ab
💜📖الجزء 179📖💜
زوج طوموبيلات كحليين راقيين تيلمعو واقفين قدام مقر كايل تيتسناو تما حتى هبطو لكاردز و تبعهوم كايل و ايس..كايل وقف حدا الطوموبيل اللورانية و تلفت جيهة لباب حتا بانت ليه وصال هابطة تتمشا بشوية و تتشوف حولها..وقفات شوية جمعات يديها..ايس مد ليها يدو من بعيد..تمشات لعندو عنقاتو ملتفتة لكايل...
كايل قرب منها و شدها من يديها: وصال..بغيتك تنساي كلشي لي داز عليك..انا و نتي غانبداو صفحة جديدة فهاد العالم!!
وصال هبطات عينيها تتشوف فيديه لي شادين يديها و طلعات فيه راسها بأمل: غنرجع وحدة خرى! و غنكبر ولدي بوحدي..بوحدي!!
كايل بتاسم و بعد ليها من الطريق حتى تمشات: وصاال !! (تلفتات لعندو) غاتكوني بيخير...
وصال بثقة: اكيد غنكون بيخير..مادام انا بعيدة على داك العنصري!
وصال دخلات للطوموبيل و ديماراو تابعينها لكاردز...
فكاراج كولو مخربق بالمعدات د الميكانيك و شي طوموبيلات محلولين قدام..تيتسمعو تأوهات من واحد فزاوية تما..جيهان طلعات راسها و ضربة مرسومة حدا عينها.. بدات تحلهم و شعرها مخربق..كانت مربوطة لواحد من الاعمدة بحبل غليض مدوبل...
جيهان تتحاول تتفكر شكون جابها لهنا حتا سمعات خطوات جايين جيهتها و بنظرة مضببة تتحاول تميزو حتا دوا...
يزيد جبد لفردي قاد فيه حتا سمعات...
يزيد: تنحييك..حيت وصلتي للهدف ديالك!
جيهان خرجات عينيها على جهدهم و ضوراتهم فالمكان بالزربة عاد رجعات شافت فالفردي و رجعات شافت فيه..صدرها طالع هابط بالخوف و مافاهماش اش واقع هنا: ام م متى؟؟؟ك كيفاش جيت لهناا؟؟؟كيفاش لقيتينيي؟؟؟
يزيد تحنا لعندها تيسكانيها بعينيه: صراحة انا معجب بقسوحية وجهك..كيفاش قدرتي تبقاي معايا ديك الفترة و تديري فيها شريفة و نية؟؟
جيهان بتلعثم: ك كيفاش ش شريفة و ن نية؟!! ع علاه شنو درت ليك؟
يزيد خشا لفردي فعنقها: تستاهلي شي موتة و حتا واحد ميلقا الجثة ديالك!!
جيهان بلعات ريقها بخوف: ي يزييد غير بالعقللل ن نتااا ماعارفش شنو تدير
يزيد زاد ضغط على لفردي: علاش قتلتيييهااا؟؟؟
جيهان سدات عينيها مزييرة على شفاهها: هي لي جبدااتني!!!
يزيد بعد لفردي تيشوف فيها: ممثيقش بنت بحالك تغار من وحدة بحال بريندا ونتي عارفة ماضيها؟؟؟
جيهان طلعات فيه راسها بجسمها المرتعش: حيت نتااااا لي فضلتيهااا علياااا و لحتينيييي من حياتك!!!
يزيد وقف تيشوف فيها من لتحت: الحب متيكونش بزز (تحنا لعندها و دفعها حتى تزدات مع لبودرة و وقف) غاتبقاي هنا حتا نشوف اش غاندير فيك..تتعيفيني!!!!
جيهان خنزرات فيه: على زيييينك!!!!طلقنيييي نمشييي بحااالي الشياااطة دياالك ماااتت و لي قتلوووها طالق ليهم اللعب و شادني انا هناااا!!!
يزيد جمع لفردي و هز تلفونو: مغنوسخش يديا بيك ولكن تنعرف لي غايخلص بزاف باش يتقطع ليك الراس
جيهان خرجات فيه عينيها: ش شكوون؟؟؟
يزيد بتاسم و خلاها خارج من لكاراج..اشار براسو للكاردز لي سدو عليها و حط التلفون على وذنو...
فمكتب راقي كولو منظم وقفات امراة انيقة هازة تلفونها بلهفة: فين كاينة؟؟؟؟
يزيد مييل راسو و نضراتو بردو: غنسيفط ليك العنوان فميسج
المراة بدات يدها تترعد هزات ورقة و ستيلو و حلات لمجر جبدات منو فردي هازاه بمنديل و حطاتو فوق لبيرو..هبطات التلفون تتشوف فيه حتا وصل المساج و بدات تكتب...خرجات من لبيرو و وقفات حدا الكاردز ديالها: جهزو الطوموبيل ليوم غانتاقم لبنتي..بريندا غاتقدر ترقد فقبرها بسلام!...
فالدوش كان تيتسمع صوت الرشاشة و الما حتى فجأة تخبط لحيط..كان جايك حاط يدو على حيط الدوش قدامو و الما نازل عليه..حتى طلع راسو بغضب شاف فلمراية...
جايكوب: اش كنت غاندييير!!!!...

صــــنــــع مــــنــــي دمــــيــــتــــه👱‍♀️⛓|🇲🇦حيث تعيش القصص. اكتشف الآن