عرفتك صدفة البارت (11) ❤

5 2 1
                                    

البارت ( 11 )

عبدالرحمن : هو أنتي يا آنسه وعد كنتي بتلعبي أي نوع من الرياضه ؟!!

وعد ببرود : وأنت مالك

ليلي : ههههههههههه أنا هروح أقول ليهم يجهزوا العشا علشان السفره

سهام : أحمم وعد اطلعي يا حبيبتي غيري لبسك وانزلي عشان تتعشي

وعد : ماشي يا ماما وفجأه جت رساله لوعد على الموبيل وكانت من مراد بيقول لوعد والله لتندمي يا وعد الكلب وبعدين إيه الزفت اللى أنتي لبساه ده

وعد بعتت رساله لمراد بتقول إيه مش شايف الزفت ده يبقى هوت شورت يا ميرو
مراد رد عليها يا هانم ده معريكى أكتر مامغطيكى وإزاي تلبسي حاجه زي كده وتخرجي بيها
وعد ردت عليه يعريني يغطيني ملكش دعوه وأنا بلبس كده على طول
مراد رد عليها والله لو مكنتش بكلمك واتس كنت علمتك الادب
وعد ردت عليه هههههههه آدب نفشك الأول
مراد بصوت عالي ومسموع آدب إيه الكل بص لمراد
‏مراد : آسف بس رساله من الشركه
وعد قربت من مراد وخدت الفون وبصت علي الرسايل و وطت صوتها وميلت على مراد وقالت آدب نفسك بس بدل مأكتب نفسك كتبت نفشك وعلت صوتها بعد ماخدت تليفون مراد وقرأت بصوت عالي إيه ده يا أستاذ مراد الشركه عوزاك فورآ
علي فكره تقدر تمشي أنا مش هزعل ولا حاجه
مراد بص لوعد وعنيه بتتحول وعد قالت بسرعه أو تقعد اللي يريحك
مراد : لا عادي فهد في الشركه وهو هيتصرف اطلعي انتي شوفي هاتعملي إيه

وعد : هههههههه شكلك يرعب وأنت متعصب يا ميرو
الكل ضحك ومراد بعصبيه

أنا همشي و معاد الخطوبه زي ما اتفقنا مع سارة و فارس

تاني يوم الخطوبه

سارة كانت تحفه كانت لابسه فستان ابيض ضيق علي الصدر و واسع من تحت لحد الارض و لابسه حزام احمر وروج أحمر وطوق ورد أحمر وصندل أحمر و وعد كانت لابسه نفس البس وكانو الاتنين أحلا من القمر
مراد دخل هو وفارس والاتنين انبهروا من جمالهم
فارس أول ما شاف ساره راحلها

فارس : مش مصدق إن أنا وأنتي هنكون لبعض

ساره : هههههههههههه ولا أنا يعني اتنين يحبو بعض صدفة و
فارس بمقاطعة : إزاي يعني تحبيني صدفة

ساره : علشان عرفتك صدفة وكل مره لما صفعتك ههههههه

فارس : وهي دي حاجة تتنسي أنا لسه ماتنازلتش عن حقي وهعرف أخد خقي كويس يا بسبوسه
فارس مسك إيد ساره

ومراد كان واقف مع وعد وأول ما شاف فارس ماسك إيد ساره
( مراد مأڤور على الآخر)
الغيره بانت عليه وراح عند ساره ومسك إيديها وسحبها بعيد ومسكها في إيده اليمين و وعد في إيده الشمال ههههه وعلى الناحية التانية
فارس كان باين على عينيه اللي بتطق شرار لكن فارس مش هيسكت
اتجه إلي وعد ومسك إيديها و أنكجها وقبل ما يمشي قال وأنا كمان بغير يا ميرووووو وبعد عن مراد ههههههههه وهو بيضحك بسخرية

مراد بعصبية : أنت جبت ميرو دي منين

فارس : وعد فضحاك

وعد : وهي تبتسم لمراد ماهوو...

قاطعها مراد بغمزه : عقابك بيزيد يا وعد

ونيجي لعبدالرحمن اللي كان واقف وكل تركيزه على ليلى أما ليلى كانت واقفه مع البنات وهي بتضحك وبتهزر بس كانت ملفته للأنظار بجمالها ورقتها وجمال انوثتها وزاد انوثتها الفستان الأحمر اللي كانت لبساه وفي وسط خصرها حزااام باللون السكري مع شعرها الحريري مع طوق ورد سكري وصندل سكري زادها أناقة وكانت تضع الميك آب البسيط وهي تلتفت على عبدالرحمن ولكن وقع نظرها عليه وهو يتجه إليها وهو يغمز لها بمشاكسه ولكن ليلى تضع عينيها في الأرض بعد غمزة عبدالرحمن التي جعلت قلبها كاد أن يخرج من مكانه
عبدالرحمن وهو يقف مع ليلى

عبدالرحمن : عارفه أنتي أجمل من وعد وساره

ليلى : ههههههههه ما أنا عارفه

عبدالرحمن : زي ما عارفه إن فستانك ضيق زيادة عن اللزوم وقصير زيادة

ليلى : علشان كده لبسته وبعدين فگگ مني يا عبدو

عبدالرحمن : بت احترمي نفسك

ليلى : بت أما تبتك وطلعت لسانها بطفولة ومشيت على طول

عبدالرحمن : جاتك نيلة وأنتي زي القمر كده ، ماعرفش أعيش لحظة رومانسية دايما تقطعيها ،استغفر الله العظيم

عند فهد وليان

ليان كانت لابسه فستان زهري ضيق على الصدر و واسع من تحت الصدر للركبة بحزام أبيض وصندل أبيض و(طقم ألماس مكون من خاتم وسلسلة و إسوره وخلخال ) كان هدية من فهد ل ليان
ليان كانت تحفه
فهد كان ينظر إلى ليان وكان سرحان
ليان اتكسفت من نظرة فهد ليها

ليان : أحمم فهد يا فهد فااااهد

فهد : يا قلب فهد

آدهم سكرتير مراد وفهد : هههههه الشباب اجتمعوا يا قلب آدهم

فهد : إحممم روح وأنا هاجي
خلي بالك من نفسك يا حبيبتي يا روحي يا قلبي لحد ما ارجعلك

ليان : مالك يا واد متسهوك كده ليه امسك نفسك

فهد : إحممم إحممم أنا ماشي

( كل شوية إحممم إحممم ، والله هقولك حاجة تزعلك ههههه)

ليان : مش عارفه إيه المحن ده

سلمى كانت لابسه فستان سواريه أسود على طقم ألماس تحفه مكون من سلسله وخاتم واسوره وخلخال واللي أول ما إسلام شاف طقم الألماس تأكد من كل حاجة
إسلام بحزن شديد لنفسه ( يا رب قولي إنها مش بتكذب عليا يا رب و والله هصدقها وهكدب عنيا اللي شافتها )
وهي بعد مابتمشي معايا بتروح ڤيلا وبعد ماشفت إنها واقفة في شباك اوضة من الڤيلا وكانت لابسه بجامة نوم ولبسها الغالي وطريقة كلامها ولا طريقة أكلها ولا لما بتاخدني مطعم من المطاعم بتاعتها بيبان عليها إنها مش عايزه تدخل
إسلام بتنهيده : أوووف....

عرفَتٌگ صٍدِفَہ  ( آلُنْجٍمةّآلُمضيَئہ✨) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن