اولآ قبل ما ابدء حابه اعرفكم علي قناتي علي اليوتيوب لسه منزلتش فيها روايات كتير بس حابه تشتركوا فيها و تدعموني 🥺❤️
و دي شكل الصفحه 🥺❤️
يلا نبدأ lets go
.....
...
.فتحت سلمي باب منزلها بغضب لتنزل الدرج لتوقفها صوت والدتها الغاضب
" إلي اين انت ذاهبه في ذلك الوقت المتأخر" تحدثت والده سلمي بأستغراب بسبب خروجها في منتصف الليل فجأه
" امي لا وقت للشرح خذي تلك الورقه انه المكان الذي سأتوجهه إليه اتصلي بالشرطه " تحدثت سلمي بأنفعال بينما تمد لي والدتها ورقه صغيره لتنزل علي الدرج بسرعه تحت انظار والدتها القلقه بينما تحاول ان توقفها لكنها لا تستمع كل ما تريده هو انقاذ شين
اوقفت سلمي سياره اجره لتركب مع السائق لتتجه لذلك العنوان
وصلت سلمي للمكان المهجور الذي ورد في الرساله ليهرب السائق دون اخذ المال منها ظنآ انها تريد خطفه او اذيته
لم تكترث سلمي و ظلت تدور حول ذلك المكان الذي كان امامه بناء مهجور يبدو و كأن العمل عليه لم ينتهي بعدتحركت سلمي تنظر حولها في كل مكان بينما تنادي علي شين لعلها تسمعه
دخلت سلمي لذلك المبني لتجد شين الذي كان مقيدآ بقوه علي ذلك الكرسي الحديدي و تلك الجروح التي تغطي جسده و ذلك الدماء الذي يسقط من شعره بينما يوجد علي فمه قطعه قماش لتحجب صوته
اقتربت منه سلمي بخوف شديد و ارتجاف و لكنه كان ينظر لها بغضب و يحاول الصراخ و لكنه لا يستطيع
" حمدلله انت مازلت حي " تحدثت سلمي بينما تتحسس وجهه و تحاول فك قيده و لكن تلك القيود حديديه ليس و كأنها حبال
" و اخيرآ جئتي يا رقم 33 " تحدث ڤيكتور الذي كان يقف خلف سلمي علي بعد قليل بينما يسند ظهره علي عمود من ذلك المبني المهجور و يبتسم بسخريه