روايه: الجريمه والعذاب

البارت الرابع عشر

#روايه_الجريمه_والعذاب

..........................................

أكلّما جَنّ ليْلٌ بِتّ تذكرُهمْ
‏والعمرُ يمضي ولم يظْهرْ لهمْ خبرُ
‏حتى زياراتِ طَيْفٍ كنتَ تألفُها
‏غابتْ وغابَ جمالُ الليلِ والسّمرُ
‏فأصبحَ الكونُ لا أُنسٌ و لا طربٌ
‏ولا ضجيج ولا صوت ولا أثرُ

.......................................
قبل لا ابدي اريد اكلكم هاي المره الخامسه الي اكتب البارت وينمسح الذنب مو ذنبي والله مثلا اكعد ساعه اكتب فد ٧٠٠ كلمه وانوب ارتاح ووره شويه ارجع اكمل ف كتبت تقريبا فوك ال ٧٠٠ كلمه ومن طلعت ارتاح رجعت لكيته محذوف ماعرف السبب بمنو هذا المره الخامسه وهل مره اكمل البارت كله وانزله ما ارتاح وارجع واكول السبب مو مني والله لان كمت اكتب بارتين بارتين علمود يوميه انزل بس داينحذفن ماعرف من منو السبب

خليكم ويه البارت
مشاهده ممتعه

…………...…...….….......…
الحجي ، قررت ازوج سهم لسدن

ماعرف شنو من شعوري شعرته بهذيج اللحظه عيني تابعت سهم مبين جان ماراضي بهل زواج وعيني جحضت

حجه ابويه
ابو سدن بصوت عالي ، حجي انه ماكدرر اجبر بنيتي على شي ماحابته وماكدر اجبرها على شهص راح تعيش حياتها ويا يعني لايوم ولا يومين عمر بحاله

صامد ، وانه هم ماكدر أوفق على شي معليه بي وانه رافض هل زواج بس اذا البت راضيه انه ارى

الحجي ، مامش كلام يمشي بعد كلامي ولا حجوات انه الي احجي بعد نقطه تنهي الموضوع وتالي متالي ابني يوكف بوجهي ماعاش ولا چان الي يوكف بوجه الشيخ زكريا بعده بضهر ابو بس الضاهر نزعنه المستحى وصار جلمه الكبار ماتمشي ليكم

باثناء هل حديث طبت عمه هبه اجتي وخلتي اتوجه عليها واني هم مادري شلون وشوكت وصلت لغرفه عمه هبه نومتني على الجربايه واني على فد صفنه

هبه ، خيه شمالج تيبستي لا تصفنين انه ادري انو هيج قرار مايصير ينحسم بعدون موافقه احد الجههات بس بعد تعرفين شنو يعني اذا حجه زكريا مايوكفه اله الموت ومايتراجع حط نحر ركبته

هزيت راسي باستجابة ومحسيت على نفسي غير نايمهه
كعدت على صوت سوالف وضحك عرفتهن البنات بس متحركت مابيه حيل اسولف ويه البنات بقيت بمكاني متحركت سويت نفسي بعدني نايمه ومن صدك رجعت غفيت وكعدت على هدوءءءء كمت شفت البنات نايمات تحركت عـلىٰ كيف وطلع من غرفه عمه هبه رحت للمطبخ شفت الباب بـٰس مردوده باوعت بره لميت سهم بأيده الجكاره وهو كاعد عـلىٰ المرجوحه

باوعت عليه كلت اروح احجي ويا لو لا ضليت بين حانه ومانه لخد ما قررت اروح وشيصير خل يصير فتحت الباب وهو ندار عـلىٰ فتحه الباب شافني ورجع باوع ليكدام وحجه

سهم ، ها بويا كعدتي كالو نايمه من ردنه نصحيج عـلىٰ العشه

سدن ، اي والله يمكن چَنت تعبانه