(11)

110 12 7
                                    

السلام عليكم.....❣️

شكرا لوقتك الذي تعطيه لقرائة عملي
أنا اقدر حقا هذا الشيء الذي يسعدني

إستمتع …❣️

......

عندما تشعر بالخذلان و الوحدة و الخيانة ماذا ستفعل....؟
لم اقل كيف ستشعر
هل..ستنحني ...؟
هل ستبكي...؟
هل تتألم...؟
بل الأهم ماذا ستفعل ... هل تستسلم لهذا ...؟
انهض و اصنع من نفسك شخصاً آخر ...؟
شخص تمنيت أن تكونه طوال الوقت ...

حًآنِ آلَوٌقُتٌ عٌزٍيَزٍيَ

🥀🥀🥀🥀🥀

رأيك يهمني جداً
اضغط على ⭐
تابع إن احببت الرواية ...🍁

🌿🌿🌿🌿🌿

زاك بحنق: لما لم تخبرني أن لدينا ضيوف

ديفيد ببرود: ولما أُخبرك

زاك بحنق: لأستعد نفسيا و جسدياً

آدمز بضحك: كيف حالك أيها الوسيم

زاك: بخير؛ قبل أن أرى شخصا ما

ديفيد وهو يضرب كتفه: إحترم الضيوف أيها الصغير

زاك بسخرية وهو ينظر لهم كيف يجلسون براحة وكأنه منزلهم: انظر إليهم وكأنه منزلهم

........ بضحك شديد: هل تغار حتى على الكنبة التي أجلس عليها

زاك بقهر: أرجو أن لا أسمع صوتك ابداً

.......: ستسمعه دائما و ابداً....الى أن تحبني

زاك بسخرية: أحب كلب رينا اكثر منك

........... بخبث: انتَ بحبك هذا تبدو عبداً لها سيد زاك

زاك بهيام: مستعد أن أكون كل شيء ... لا يهمني فقط أن أكون معها

آدمز بضحك: أنتَ أول من يعشق وآخر من يتزوج

زاك بأنتحاب مضحك: ما ذنبي أني احببتها ...لكنها أصغر مني ... طفلة غبية

وقفت رينا خلفه
بغضب: من هي الطفلة الغبية

زاك بخوف: أنا!!!!

آدمز بضحك شديد: يبدو أن صديقي يخاف زوجته

........ بأبتسامة شامته: اووو ما هذا سيد زاك ... هل انتَ حقا المنجل الذي لا يخاف ... يبدو أنك تخاف من طفلتي

زاك ابتلع كل إهانة و اردف بغضب: لا تَقُل عنها طفلتي يا هذا

ديفيد بسخرية: تركت كل كلمة و إهانة و ركزّت على هذه الكلمة

رينا وهي تسحبه بخفة: لا بأس عزيزي إنه يمزح

........: لا أمزح!!! ... ألا يجب أن تقولي كيف حالك

رينا بحرج: اسفة لقد نسيت

........ بضحك: لا زلتي تتأسفين كثيرا أيتها الصغيرة

في جُحْرِ أفعىٰ....( قيد التعديل)  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن