السلام عليكم..... مرحبا ألف
أستمتعوا ولا تنسوا الڤووووووت 🔪😂... و الكومنت
تغاضوا عن الأخطاء الأملائية************
ازدادت دموعها ما إن تذكرت زاك..... كيف إنهار هكذا...
بدون سابق أنذار.... لم تصدق أنه هو الذي كان
يبكي..... بل لم تصدق أن ريمورا أخته........شيء مؤلم
أن ترى من أحبتته يتعذب..... مر أسبوعين تقريبا و لم
تراه منذ تسع أيام..... لم يكلف نفسه عناء السؤال
عنها..... لا لا رينا لا تفكري هكذا.... ألم تريه متعب و
يبدو ك... من سلبت منه الحياة طاقته.... يجب أن
تبقي معه... لطالما بقي معك في أصعب الأوقات.... و
أعتنى بك.... ألا يجب أن تردي له الحب على شكل
أفعال..... فالحب ليس فقط أقوال..... عندما تحب
يجب عليك التضحية.... ليس فقط أنت بل حتى
الطرف الثاني...... تذكّرت مواقفها معه..... و مع تلك
الراقدة في المشفى.... ياله من أمر صادم.... أن يعود
من ضنوا أنهم أموات ..... و أن يحدث كل شيء
بسرعة رهيبة.... هي حتى لا تصدق أنه قد. مر
أسبوعين على كل تلك الأحداث ..... تشعر بالخمول
يسيطر على عقلها المشتت...... أستقامت بسرعة
لتذهب إليه.. بالتأكيد.... لن تتركه هكذا في منتصف
الطريق..... أرتدت ذلك البطال الضيق باللون الأسود مع
كنزة صوفية بنفس اللون لكنها تحوي على رسومات
تشابه الغيوم باللوم الأزرق... أرتدت حذائها الأسود
الذي يحتوي على خطوط زرقاء.... عكصت شعرها
للأعلى أمسكت هاتفها و نزلت بسرعة........
نظرت الى الساحة الخاصة بالسيارات.... ركبت أحداهم و اتجهت خارج المنزل لتذهب إليه...... يستحيل أن تغرق بتلك الأفكار التافهة السامة التي تنتضره أن يتصل هو....
بعد ساعة و خمس دقائق ركنت سيارتها و دخلت للمشفى ..... لكنها شعرت بشخص مسك مرفقها بطريقة قذرة أشعرتها بالصدمة..... نظرت له بعيون يتضح بها الشرسة..
الفتى بخبث: ما كل تلك الشراسة أيتها الفاتنة.... فقط رقمك يكفيني
رينا ببرود: أبعد يدك و إلا كسرت عضامها الواحد تلو الأخر و وضعتها في فمك اللعين
ضحك بخبث وهو يتمادى بلمسه الى أن وصل إلى أحد مفاتنها.... لكنها كانت بالمرصاد له..... ضربة واحدة بين قدميه أردته طريح الأرض
أنت تقرأ
في جُحْرِ أفعىٰ....( قيد التعديل)
Mystery / Thriller(سكون أيها الكون، بين ذراعيها كُل ألمي يهون) "ما هو أكثر.ما يؤلم في الحياة" .."عندما يدّنس البشر الجشعون روحكَ النقية " الحب ضربٌ من الحرب....... الهوس ضربٌ من الجنون..... "دعيني إرتشف النبيذ من هذا الثغر المخملي " " سوف أكون ملاذكِ من العالمِ بينما...