༺﷽༻
﴿بـ͜͡اسم الحـب و قلـبي͜͡ المتيـم سـأكسـر جميـع القوانيـن و امتلـككِ بقـانونـنـا الغيـر شـرعي͜͡﴾
____
___✧___
____الـفصـل الـرابع عشـر | مُـوَازِي
~͜͡ENJOY~
↓↓↓↓↓
اسـتقر كـفهـا الصغيـر جـهة قلبـهـا الـذي بـدأ بالخفقـان بقـوة كمـن لـم يكـن لـه نبـض مـن قبـل.
السيـدة جيـون تجـزم أنهـا رأت مقلتـا جـونغڪوك مفتـوحتـان مبـرزاً بـؤرتـاه الـتي لغيـابهـما غـابت الحيـاة عـن قصـره.
ظلـّت تمـسح علـى وجـه ابنـهـا متـمتـمة.
-"بنـي.. حبـيبـي أتسـمعنـي؟ جـونغڪوك"
اقـترب السيـد جيـون مـن الهـاتف يطـلب رقـم الطـبيـب المـتابع لحـالة جـونغڪوك.
بيـنما لـوليـا قـد بـردَت بـل تجـمدت اطـرافهـا لـم تستـطع الحـركة مـن مكـانهـا حتـى الآن يسيـطر عليـهـا الخـوف مـن ألا يعـرفهـا ، بيـنما تـايهيـونغ جـالس علـى طـرف السـرير يـراقب أي حـركة بجسـد جـونغڪوك.
وجـهَّت السيـدة جيـون بصـرهـا الـى لـوليـا لتـرى تـوترهـا الشـديد تكـاد تـؤكد انهـا تستـمع لدقـات قلبـهـا مـن مـوقعهـا رغـم بعـدهـا.
-"تـايهيـونغ انتبـه علـى جـونغڪوك حـالمـا أحـادث لـوليـا"
اومـأ تـايهيـونغ ليحـل محـل السيـدة جيـون علـى المقعـد المجـاور لسـرير جـونغڪوك و الآن لاحـظ حقـاّ تـوترهـا المـريـب.
امسكـت يـد لـوليـا بـرفق تـربت فـوقهـا.
-"حـبيبـتي.. لنـشرب شـيئاً مـا و نتبـادل اطـراف الحـديث قليـلاً"اومـأت لـوليـا و مـا عـاد لهـا سيـطرة علـى جسـدهـا.
✧
تقـف بـاحدى شـرف البيـت مـع السيـدة جيـون تـحتسـيان فنـجانيـن مـن القهـوة.
-"مـا بـالكِ لـوليـا التـوتر ينـهشكِ؟"
تنهـدت لـوليـا بقـوة و قـد تغـلفـت مقلتـاهـا بغـشاء دمـعي زاد بـريقهمـا.
-"مـنذ أن استيقـظت مـن غيبـوبـتي و انـا بانتـظاره.. عشـت و كـان هـدفي ان ألقـاه مجـدداً.. انتـظرت اللقـاء طـويلاّ و لكـنني كـنت فـي كـل مـرة أحـاول تخيـل كيـف سألقـاه أعـجز..هـل سيـتذكرني؟ ام أنـا مـن خـالجـت ذاكرتـي بـوهـم؟ لـذا انـا خـائفـة.. اخـاف مـن أن يكـون لقـائي لـيس كـافيـاً..لا أدري أأعـانقـه؟ اتـأمل عينـاه بينـما تتـراقص اهـدابـه؟ أخـبره بكـل مـا واجهـته بـدونـه و قـد عجـزت عـن تخـطيـه؟ أم أخبـره أننـي حتـى لـم و لـن احـاول نسيـان مـا مـررنا بـه سـويـا؟"
أنت تقرأ
𝐏𝐚𝐫𝐚𝐥𝐥𝐞𝐥||𝐉𝐤
Fanfiction[ 𝐌 𝐀 𝐓 𝐔 𝐑 𝐄 𝐂 𝐎 𝐍 𝐓 𝐄 𝐍 𝐓 ] هــل تـؤمـن بـالـعـوالـم الـمـوازيـة؟؟ •بـِاسمِ الحُـبُّ و قَلـبِي المتَيـَّم سـَأكسـِر جَميـعَ القوَانِيـن و امْتلِـككِ بِقـانونِـنَـا الغَيـرُ شـَرعِي استـاذي.. فـِّرق بيـن شفتيـكَ و اطلـق سـراح لسـا...