البارت 9

117 3 0
                                    

ابتسمت على كلامه لتقبل وجنته اليمنى بقوة وتفعل المثل مع اليسرى.. ليبتسم بخفة على فعلتها ليردف..
غدا سنبدأ العمل في الشركة لذا هناك قواعد عزيزتي وان لم تطبيقها سأعاقبك وبشدة..
لتنظر له باستغراب... وماهي هذه القواعد..
ارتداء الملابس القصيرة ممنوع... التحدث أو الابتسام مع رجل غيري ممنوع... تذهبين لمكان دون علمي ممنوع... مساحيق التجميل ممنوع... هذه هي القواعد حلوتي...
لتنظر له بصدمة من تملكه الزائد لتردف بغضب... وانا لست موافقة
ليبتسم ببرود ويردف... إذا لا عمل ولا خروج من المنزل صغيرتي...
طفح كيلها لتردف بغضب طفيف... لست أسيرة لتحبسني في المنزل... وقبل أن أتى لكوريا كنت ارتدي ملابس أقصر من هذه ولم يتجرأ احد لمغازلتي لذا سارتدي مااريد هنا ...
لينظر لها بحدة ليردف... كنتي تفعلين ذلك لأنك حرة... أما الآن انتي ملكي لذا لانقاش في هذا الموضوع...
لتردف بمكر ... انت تتحكم بي عندما أكون بجانبك فقط ... لكنك لاتراني ماذا أفعل في المنزل ومارك موجود... كما أنني انام في حضنه عندما تراودني الكوابيس..
وقبل أن تكمل حديثها وجدت نفسها تحته وهو يعتليها بملامح لاتبشر بالخير...
يبدو انكي تريدين مني أن أثبت لكي انكي ملكي.. ولايحق لك فعل ماتريدين...
أنهى حديثه بحدة.. لتمتد يده تحت قميصها لتمسكه بخوف...
جيون لا يحق لك فعل هذا بي...
بلى يحق لي حلوتي.. انتي حبيبتي الان ولن يمنعني احد ان افعل مااريد حتى انتي.. أردف كلامه بجمود تام
لتردف بتوتر وارتباك.. حسنا سأطبق تلك القواعد.. لذا ابتعد..
ليبتسم بجانبية ويقبل شفتيها بسطحية...
أرى أن فتاتي أصبحت مطيعة...
لتتجمع الدموع في عينيها وتردف..
تحب رؤيتي ضعيفة ومثيرة للشفقة أمامك صحيح..؟!
ليشعر بضيق في قلبه لرؤيته دموعها... لتمتد يده لوجنتها يمسح دموعها بابهامه.. ويردف بهمس..
انت مخطئة صغيرتي... ربما تشعرين بأنني ابالغ في حبي لك لكني لا أفعل... لو بالقلِب مُتِسع لأحَببتكي مِرَة أخُرى ولكِن قلِبي مُمِتلئ بِكي واكتفى!..
لتمسح دموعها بيديها وتنظر له بابتسامة صغيرة..
اتعلم انت كارثة.. كيف لك أن تبكيني وبعدها تراضيني فقط بكلامك المعسول هذا.. وانا كالغبية سأسامحك...
ليبتسم باتساع ليردف...
‏أعلم أنني كارثة لكنني كارثة تهدأ أمام عيناكي فقط...
لتضحك ضحكة جعلت قلبه يطرق بعنف...
لتقترب منه وتقبل جبينه بحب.. تليه عينيه.. وجنتيه.. مقدمة أنفه.. وشفتيه بسطحية..
ليردف بانتشاء من فعلتها التي افقدته صوابه...
انت لاتعلمين ماسببته لي بعد فعلتك هذه.. أنت ترهقينني صغيرتي...
لتبتسم بلطف وتقبل شفتيه بسطحية مرة أخرى وتردف...
والان ماذا سببته لك..!!؟
🔞
ليقهقه بصخب على أفعالها الشقية ليهمس لها بجانب أذنها بمكر...
اذا فعلتها مرة أخرى سأضاجعك هنا... لأنني بالفعل منتصب...
ليمسك يدها اليمنى ويضعها فوق بنطاله لتشعر بانتفاخ ضخم ... ظن انها ستخجل لكنه صعق بما فعلت...ضغطت بيدها بقوة على بينطاله ليتأوه بألم... لينظر لها بتعرق وتنفسه مضطرب... ليهمس لها بتخدر وانتشاء...
ا.. اريس صغيرتي ماذا تفعلين...
لتهمس له بمكر... أعاقبك على تملكك وسيطرتك لي...
لتعض شحمة أذنه ليتأوه بتخدر...
ليردف بألم... ستندمين على فعلتك هذه... سأ...
لم يكمل حديثه لأنها قلبت الأدوار... ليصبح هو تحتها وهي تعتليه... لتطبق شفتيهما معا... تقبله بعنف ووحشية ليبادلها باستمتاع وتخدر... لتمتد يدها تدخلها داخل بنطاله تمسد على عضوه  فوق ملابسه الداخلية... ليتأوه برجولية وسط القبلة لتدخل لسانها تمتص جوفه بانتشاء... لتفصل القبلة بخط لعاب... لتبتسم بمكر على ملامحه المتخدرة ... عينيه تكاد تغلق من الانتصاب... لتهمس جانب أذنه بخبث ... أتريد أن أخلصك...
لتكمل حديثها بعد أن لعقت شحمة أذنه بإثارة... دادي
ليردف بخدر والم... خلصيني صغيرتي... انا أحتاجك...
لتردف بمكر وهي مازالت تمسد عضوه...
والمقابل...!؟
أي شيء... فقط خلصي لعنتي... عضوي سينفجر من الانتصاب...
أنهى حديثه بتعرق وتنفسه ثقيل...
لتحشر رأسها برقبته... تارة تمتصها وتلعقها... وتارة تقبلها وتعضها... تحت تأوهاته الرجولية التي تدل على استمتاعه...
لتنزل لصدره الصلب والعريض... لتعض حلمته اليمنى والأخرى تداعبها... مرت دقائق وهي تمتص كل انش به وتضع علامات ملكيتها تدل على أنه لها لوحدها...
لترفع رأسها له... لتجده مغمض العينين يتأوه بألم... وكم أثارها منظره وهو منتصب بسببها هي...
لتمسك بينطاله الرياضي وتزيله... يليه ملابسه الداخلية... لتنصدم من عضوه الضخم والمنتفخ الذي يكاد ينفجر... ليردف بغضب والم... امتصيه واللعنة...
لتردف بتوتر...جيون انه ضخم... لااستطيع...
ليفتح عينيه بصعوبة ويمسك يدها ويضعها على عضوه ويمسده... ليتأوه بقوة ليردف بخدر ... انه بحاجتك... انا احتاجك اريس...
لم تعلم ماذا ستفعل... فهي لم تفعل هذا من قبل قط...
لتمسك عضوه بين يديها وتقبل مقدمته ليتأوه برجولية...
لتدخل نصفه بفمها وتمتصه بقوة تحت تأوهاته المتألمة والمنتشية...
لترفع رأسها له وتردف بارتباك... لقد لعقته جيون.. ماذا سأفعل الان...؟!
ليمسك رأسها ويقربه نحوه... ويردف بانتشاء...
امتصيه والعقيه لاتتوقفي الا ان اقول لك توقفي... حسنا حلوتي... ؟!
لم تجبه اكتفت بالصمت... لتمسك بعضوه مرة أخرى... لتنظر له ولانتفاخه لا تعلم لماذا أرادت عضه... لتعضه بخفة ليتأوه بقوة وألم ويردف بغضب... اريس اقسم سأجعلك تدفعين الثمن بما فعلته بي...
لم تهتم لكلامه لتدخل عضوه مرة أخرى بفمها تمتصه وتلعقه... تأوهاته المستمتعة هي كل مايسمع بتلك الغرفة... مرت دقائق وهي مازالت على وضعيتها لتشعر بسائل دافئ بفمها أرادت بصقه الا انه أمرها بحدة... ابتلعيه صغيرتي والا ضاجعتك بعنف...
لتبتلعه بخوف...
أرادت النهوض الا انه امسك بها لتقع فوقه ليتأوه فقد سقطت على عضوه بمؤخرتها... ليردف بخبث... لم أعلم أن صغيرتي منحرفة...
لتنظر له بارتباك وتردف... جيون... صدقني انا أردت فقط معاقبتك على تملكك المفرط... ولم أكن أعلم أن الأمور ستسير على هذا النحو...
ليبتسم باستمتاع على ملامحها المرتبكة والخائفة... ليردف وهو يعتصر مؤخرتها بقوة... لكني استمتعت حقا... أليس من العدل أن تستمتعي انتي أيضا...؟!
أرادت الحديث ليقاطعها بحدة... هيا تحركي فوقي ...
لتنفي بخوف وتردف بترجي... لااريد ارجوك جيون...
لم تتلقى رد سوى نظراته الحادة الموجهة نحوها... لتتنهد بضيق وتحرك مؤخرتها ببطء فوقه ليتأوه برجولية... ليجذبها من مؤخرة رأسها ويهجم على شفتيها بقوة لتبادله بهدوء... ليبتسم وسط القبلة ليمسك مؤخرتها ويسرع في حركتها تحت تأوهاته المنتشية...
لم يتحمل أكثر ليقلب الأدوار وتصبح تحته... ليمزق قميصها بعنف ويهجم على عنقها بالقبل والعض لتردف بألم تحت تأوهاتها...
أرجوك جيون.. ابتعد..
لم يأبى لكلامها ليكمل تقبيله لها... لتمتد يده خلف ظهرها ويفتح حمالة صدرها... أراد نزعها لتردف ببكاء...
ارجوك لاتفعل... انا آسفة... ارجوك لاتجبرني...
ليمسح دموعها بخفة ويهمس لها أمام شفتيها بخدر...
لاتبكي لأنني لن اضاجعك الا بارادتك.. سنستمتع فقط... حسنا حلوتي...!!؟
ليهجم على شفتيها يقبلها ببطء محاولا تخديرها... ولقد نجح في خطته... ليمسك يدها يرفعهما فوق رأسها.. وينزع حمالة صدرها...
ليبتسم بمكر قبل أن يهجم عليه بالعض وهي تتأوه أسفله بألم...
مرت دقائق ليرفع رأسه... ويمسك بينطالها ليجرده منها... لتبقى بملابسها الداخلية فقط...
لينظر لملامحها الخائفة ليقترب ببطئ من شفتيها لتغمض عينيها... ليقبلها بهدوء يحاول تهدأتها... لتنزل يده لعضوها يمسده ببطئ... لتشعر بفراشات في معدتها... لتتأوه وسط قبلته ليدخل لسانه في فمها يكتشف جوفها... ليفصل القبلة بعد دقائق لاحتياجها للهواء... ليحشر رأسه برقبتها ويردف بتخدر...
انا أريدك اريس...
. . . . . . . . . . . . . . .
يتبع..

انا احتاجكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن