من المدينة الي البادية(الديره) يلتقي بطلي روايتنا فماذا سيحدث يا ترى هل سيكون كل شي على ما يرام او سيكون للقدر كلام اخر و هل تبقى صيته في الباديه أو تعود للمدينة أو يكون لديها خيار ثالث يرضي الطرفين....
قالت صيته في نفسها (اذاً هذا صقر) راح صقر لابو وضاح وشكله قاله عن سالفة المفتاح واخذ المفتاح ورد عشان يعطي حمد لكن ما لقاه. بدا صقر يمشي بتجاه البنات تقدمت مريم عشان تأخذ المفتاح منه قال صقر لمريم: خلصي عشان ارده. التفت صقر لصيته و جلس يشوفها لفترة استغربت صيته وقالت في نفسها (علامة هذا كذا يشوف) أعطت مريم المفتاح لصيته الي راحت واخذت البطارية و الاكل مالها وردت المفتاح لمريم عشان تعطي صقر الي اخذ المفتاح و ورجع الخيمة. صيته ومريم رجعن الخيمة ولقن الجازي وهدى جالسات ينتظرنهن كان الوقت مغرب بدلن البنات لملابس مريحة و جلسن يسولفن مع بعض. قالت الجازي: اذا انتي البنت الوحيدة؟ قالت مريم: ايوا انا البنت الوحيدة البكر صقر وبعدين انا قالت هدى: عيل اكيد الجلسة كذا ممله محد عندك تضاربيه أو تتكلمي معه. ضحك مريم: انا أحيانا اروح مع بنات خالاتي او هنه يجن. قالت صيته: غريبة ليش ما شفناهن اليوم. قالت مريم: لانه انا قلتلهن ما يجن لانه بتكونن تعبانات. جهز العشاء وتعشن، ام وضاح والبنات مع ام صقر ومريم. قالت ام صقر: نحن تو بنسير ننام انتو ريحو ونامو. راحن ام صقر ومريم وقامت ام وضاح وسكرت الخيمة قالت هدى: اجل وين ابوي امي ما بيجي ينام معنا. ردت ام وضاح: ابوك بينام مع العرب. قالت هدى: تمام نامت ام وضاح وهدى بسرعة لأنه كانن تعبانات اما صيته كانت تفكر في الي صار اليوم. شافتها الجازي و سالتها بصوت واطي عشان متقوم أمها وهدى: شو عندك ليش ما تنامي؟ قالت صيته وهيه: اليوم لقيت صقر أخو مريم وجلس يشوفني ساعة ما اعرف ليش. ردت الجازي وهيه تضحك: يمكن معجب. قالت صينه: أقول نامي أحسن. نام الجميع من التعب. في اليوم التالي قامت صيته ولقت أمها ما موجوده في الخيمة عرفت انه اكيد تكون مع ام صقر. قامت وقومت باقي خواتها تبدلن ولبسن ملابسهن لبسه صيته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لبسه الجازي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
