امام قصر الشافعي وصلت سيارة و نزلت منها امراة و ذهبت الي باب القصر فاستغرب الحارس و ذهب يُنادي فريد الشافعي فدخل حيث تجلس الاسرة فتحدث فريد
الجد : اتكلم في ايه
الحارس : سلمي هانم موجودة بره يا بيه
الكل استغرب من اللي بيقول الحارس ما عدا اثنين ( ايوه زين و الجد )
الجد خرج الي خارج الاسرة و خلفه باقي الاسرة فتحدث الجد
الجد : خير ايه اللي فكرك بينا
سلمي : جاية علشان ولادي
الجدة : افتكرتي دلوقتي ان ليك اولاد
سلمي : ايوه طبعا و هو فيه ام تنسي اولادها متفتكرهمش ......صح يا زين
زين تمالك نفسه ثم تحدث : اهلا بيكي يا ماما
سلمي : اهلا يا حبيب ماما ...ثم و جهت حديثها الي الجميع ....ايه هفل واقفه كده
زين : لو سمحت يا جدي
الجد بضيق منها : سعاد ......يا سعاد
سعاد(الخادمة) : ايو ه يا بيه
الجد : خدي سلمي هانم لغرفتها
سعاد : حاضر يا بيه ....اتفضلي يا هانم
سلمي : ماشي . و مشيت ، الجد نظر الي زين و تحدث
الجد : زين ......تعالي عايزك في موضوع
زين : حاضر يا جدي . و ذهب خلف الجد .
..........................................................
في القاعدة السرية :
يُومي كانت منصدمة و كانت تفكر كيف و والدتها كانت طبية علاج طبيعي و كانت تساعد المرضي بالاعشاب الطبيعية ، و ان كانت غير ذلك لماذا لم تخبرها والدتها بذلك فنظرت الي الرجل
يُومي : قصدك ايه من اللي قولته .......امي دكتورة علاج طبيعي ...صح .....انطق
الرجل : لا ...دي كانت مهنه غطاء لمهنه تانية
يُومي : وضح ..قصدك ايه
الرجل : الحقيقة والدتك بتكون مخترعة
يُومي : ايه ....انت بتقول ايه
الرجل : هي دي الحقيقة
يُومي : لو كلامك ده غلط اقسم بالله لهخليك تتمني الموت و مطلوش
الرجل : و الله هي دي الحقيقة و مرات والدك قتلتها مش علشان كانت بتغير منها
يُومي : يعني في سبب لموت امي غير ده
الرجل : ايوه
يُومي : ايه هو
الرجل : مش عارف هو ده والله اللي اعرفه
أنت تقرأ
حور فتاة الثلج
Мистикаماذا ان كانت لديك قوة خارقة و الجميع يخافونك و فقدت والديك في صغرك و علمت بعدها ان موتهم كان مدبرا ، هذا بالضبط ما حدث مع بطلة قصتنا ، تري ماذا ستفعل و ماذا ستواجه ؟