"ثاتشي! ثاتشي! ثاتشييييييي!"
"ماذا يا شقي!" كان ذلك في الصباح الباكر ولم يكن الطهاة قد بدأوا الإفطار بعد ، لذلك لم ير ثاتش سببًا معقولًا للاستيقاظ.
"طلعت الشمس!" قال لوفي وهو يقفز بحماس حول سرير الرجل الأكبر سنًا.
"إذن اذهب وايقظ ماركو ، ما زلت نائمًا ..." تمتم محاولًا إغلاق عينيه من الضوء القادم من بابه المفتوح الآن.
"لقد حاولت لكنه قال أن أذهب لإثارة غضبك!" قال لوفي وهو يطأ قدمه، وهو يزعج نفسه لقد أدرك الآن أن الجو كان باردًا جدًا في غرفته مما جعله يسحب بطانيته ويشدد.
"تعال والعب ثاتشي!" قال لوفي وهو يحاول نزع البطانيات مما يجعل قبعة القش تسقط على الأرض. أصيب لوفي بالذعر عندما سقط مما دفع الرجل إلى فتح عينيه ليدرك أن لوفي كان يرتدي ملابسه الداخلية فقط وقميصًا بدون أكمام في هذه الغرفة الباردة.
"العب لاحقًا ، ألست برعم باردًا؟" قال ثاتش بعين واحدة مفتوحة ، لقد كره حقيقة أنه بدأ في الاستيقاظ.
"هممم ... أنا بارد!" صرخ فجأة وهو يلف ذراعيه حول نفسه بعد أن وضع قبعة القش على رأسه.ضحك ثاتش بهدوء وفتح البطانيات للطفل ليصعد إليها. ما إن وصل لوفي إلى ثاتش وتحدث عن كل شيء قبل أن ينام على الفور مما يجعل الرجل يبتسم ، لم يكن الطفل مملًا أبدًا لدرجة أنه يمكن أن يقول.
"أوي ، يا رفاق ، هل ستيقظتم في أي وقت قريبًا - يوي؟" سأل ماركو واقفًا داخل غرفة ثاتش ناظرًا إلى الزوجين ملفوفين في بطانيتهما.
" لدينا وقت" كان ثاتش يحتضن لوفي بقوة ، وكان الطفل مدفأة يحتاجها لجعل الطفل ينام كثيرًا!
"سوف تفوتك وجبة الأفطار" قال ماركو وهو يعلم تأثيره.
"لا تأكل كل اللحوم!" صرخ لوفي مستيقظًا على الفور بينما كان يلقي يديه في الهواء ويضرب ثاتش في ذقنه بينما كان ماركو يبتسم في تسلية.
"نحن لدينا دجاج الأناناس على العشاء الليلة." قال ثاتش بانزعاج بينما قفز سخانه في ذراعي ماركو.
"دعنا نرتدي ملابسك ، الجو بارد بالخارج"قال ماركو للطفل المبتسم الذي يسيل لعابه.
"دجاج ..." تمتم قبل أن يدرك أن ماركو قد قال شيئًا "بارد؟ كنت باردًا في وقت سابق! لماذا الجو بارد؟" تحدث إلى الرجل الذي كان ينظر نحو تاتش.
"لا يزال لديه بعض الملابس هنا؟ انا لن اطير به لأحضار ما يريد ان يرتدي الأن - يوي" قال ماركو لثاتش الذي كان يفرك ذقنه. "نعم ، أجل في الدرج العلوي." وأشار إلى حصوله على إيماءة من ماركو أثناء بحثه عن ملابس مناسبة للطفل البالغ من العمر 6 سنوات.
"الجو بارد في الخارج لأننا نقترب من جزيرة شتوية - يوي." يمكن أن يرى ماركو بريقًا في عيون الطفل.
أنت تقرأ
»the beginnings of a future pirate King« /متوقفه مؤقتًا/
Science Fictionماذا سيحدث إذا لم يُمنح لوفي لـ جارب أبدًا ولكن إلى اللحيه البيضاء لتربيته بدلاً من ذلك؟ اتبع لوفي وهو يكبر مع طاقم مشهور يسبب المتاعب والسعادة والضحك والانتماء إلى عائلة كبيرة بينما لا يزال يهدف إلى أن يصبح ملك القراصنة. *** هذا ليس عملي مهما كنت...
