.
كان مارك قريب من والده
هاري: اسمعوني جيدا،
جورج و يارا ستذهبان الى كندا
هناك ستتوجهان الى قريه الاكبر
ستجدون ( احده اكبر النساء )
هناك اريد منك يا جورج ان تدخل اليها وتتكلم معها باللسانا كندي فصيح وتخبرها عن جوهرات الخضراء مطالبه بها او بدماء آل قريتها وتعطيها هذا المستند .لتأتي الخادمه وهي تحمل ملفات
وتعطي لجورج احدهم
هاري: يارا اريد منك ان تذهبي لمزارعهم وتريهم الصور الموجوده في هذا الملف انها احده النباتات المعالجه نحتاجها .يارا: حسنا سيدي .
اعطتها الخادمه المستند
هاري: لويس .لويس: نعم سيدي؟
هاري: لقد حجزت لك تذكره الى ليبيا اريد منك ان تذهب الى المطار
ستجد الملازم ( ايمن الدين ) توجد لديه حقيبتان،
لويس اريدك ان تركز بكلامه جيدا وفكر قبل الجواب، أفهمت؟!
سيتلاعب بك .. اخترتك انت لهذا الرحله لانك قوي باللغاز وسيخيرك بين حقيبتين
اياك ثم اياك يا لويس ان تخطأ، والا ستحدث مصيبه .لويس: امرك سيدي لن اخيب امالك .
اعطته الخادمه ملف
تألم مارك فجأه ليضع يده على صدره
نظرت له ماريا
ماريا: مارك .. هل انت بخير؟!!نظر اليه الجميع
نظر هاري الى اوردة يد مارك
انها تصبح سوداء اللونهاري: جورج تعال بسرعه لاخيك،
سمار روا خذا ماريا واذهبا الى الاعلى
يارا احضري العلاج بسرعه هيا انهضو .نهض الجميع بسرعه
ركضت يارا الى غرفه هاري لاحضار الدواء
و امسكت روا و سمار بيد ماريا وتحركن بسرعه
كانت ماريا خائفه على مارك ولا تريد ان تتركهاتى جورج وابعد ماريا
ليمسك بمارك كان يتألم اكثر وتزداد حالته سوءاً اصبحت اوردته تسير الى قلبه والون الاسوء ينتشر بشكل مخيفاتى كيفن وامسك مارك من الجهه الاخرى
ليبعدانه عن الطاوله نهض مارك بعناء
مشى خطوتان ليصرخ من الم وركع على ركبتيهكانت سمار و روا يسحبان ماريا بقوه
ماريا بصراخ وبقلق مخاطبه سمار: اتركيني .سمار: يجب ان تتحركي ماريا، بسرعه هيا .
لتبدأ ماريا بالبكاء: اتركيني ارجوك
اريد ان اذهب لمارك .سمار بصراخ: تحركي .
ليأخذانها الى الاعلى
كانو يسمعون صراخ مارك يملئ المكان
كانت ماريا تبكي
امسكت ماريا يد روا وهي تتوسل بها ان تتركها
لكن تجاهلتها روا واكملت طريقها
أنت تقرأ
༺༽•لـعنة ¹ جـارسـينا•༼༻
General Fiction- فتـاة عـاديه تعيش مـع أسـرتـها بـسلام، لـيـأتـي يـوم يـصدمـها، لتسكن مع عائــله جديـده وتحدث أحداث غريبه جـداا، لعنه او سـحر يتجـول في انحـاء القصـر وبروح الشـاب بالذات ليلتـقي بـروح مقدسـه ارسـلها اللـه له.. * لكـن يـا تـرا مـاذا سيحـدث فـي ال...