"حكـايـة مـارك"

40 2 0
                                    

- هاي شنو اليوم اخر يوم بالسنه؟!!
شبسرعه يابه🥲!..

- المهم يحلوين بما انو اليوم آخر يوم بالسنه
قررت انشر اخر بارت

- وان شاءلله ارجع الكم بعد سنه
.. 😂🦋

( استمتعوا )

..

.
.

عند وصولهم الى المطار
كان مارك وماريا يتمشان مع حقائبهم المتوسطه في الحجم لانهم لا يحتاجون الكثير من الاشياء

-لنسرع الاحداث قليلا-

عندما اكمل مارك إجراءات الرحله
جلس مع ماريا في احده الطائرات ذوات مكانه خاصه
كان مارك ينظر في هاتفه وماريا تاكل الحلوه

نظرت له لاحظت بأنه يعض شفتيه ويبعد الجلد الميت
-هل هذه عاده أم..

نظرت الى قدمه انها تتحرك بسرعه
-يبدو انه متوتر او شيء ماشابه.. لن اتكلم حتى لا اقلقه اكثر.. مم مالذي افعله الان؟.

رن هاتف ماريا

-مايكل-

نظرت الى هاتفها بعدها لمارك لم يكن ينظر لها
لم تهتم

لتجيب


ماريا: مرحبا.؟

مايكل: مرحبا سيدتي.

ماريا: لماذا تقول سيدتي؟ فأنا اصغر منك.!

مايكل: لا يهم العمر انت زوجه رئيسي.

ماريا ببتسامه: هذا لطف منك.

مايكل: اين انتم الان؟

ماريا: لازلنا جالسين في الطائره
سنتحرك بعد خمس دقائق.

مايكل: اا حسنا، وكيف حال سيدي؟

نظرت لمارك انه مغمض العينين
وقدمه لازالت تتحرك وكان مشبك اليدين


ماريا: لا اعلم هناك شيء يشغل باله فمنذ ان خرجنا من المنزل وهو متوتر وقلق.

مايكل: لما؟

ماريا: انا اسألك.

ضحك مايكل بخفه: لا تقلقي انت ايضا
كوني ثابته بنفسك لكي يهدء هو .

ماريا: مايكل ..

شهق مارك بخف وفتح عينيه لينظر لماريا

مايكل: هل هذا سيدي؟. مارك: هل هذا مايكل؟.

نظرت ماريا لمارك وهي لم تستوعب ماذا يحدث

༺༽•لـعنة ¹ جـارسـينا•༼༻حيث تعيش القصص. اكتشف الآن