التقيا في آخر مكان تستطيع ان تكون فيه الصداقات
الملهى؟ بالضبت
لم تكن سوى نضرات متبادلة فكيف سيصلان لما هما عليه في النهاية
A meeting at the club\\Rivamika
ميكاسا: واو يا انت لديك سيارة مرسيدس! ليفاي: ومذا ترين انتي؟ ميكاسا: هذا رائع ، سأصعد معك في الامام ان لم تمانع ليفاي: حسنا فتح لها الباب ميكاسا تمثل الدرامية: اوه ايها السيد النبيل لم يك- ليفاي: لا تجعليني اندم لفتحي الباب لكي ، هي اصعدي ميكاسا: اه~ مملل! صوت محرك السيارة هو الوحيد الذي يسمع، الهدوء حل بينهما قام بأدخال يده في جيبه واخرج هاتفه ومده لها ميكاسا: هاه ! هل تهديني هاتفا؟ ليفاي: هذا هاتفي انا ميكاسا: تهديني هاتفك؟ ليفاي: شغلي عقلكي قليلا، امسكي الهاتف بداية ميكاسا: انا امزح ما بك! ليفاي: هل يجب ان اضحك مثلا؟ ميكاسا: كلا، اذا ما خطب الهاتف؟ افتحيه وابحثي عن حسابك على الانستغرام و تابعيه ميكاسا: اوه اسفة وعدتك بالامس ان اعطيك اياه ، صورة خلفيتك جميلا ليفاي: لا بأس وشكرا لكي ميكاسا: لا داعي للشكر ، وجدته ها قد تابعته ، يمكنك التوقف هنا ليفاي: هل تسكنين هنا ؟ ميكاسا: اجل ليفاي: وحدكي؟ المكان خطر ميكاسا: لا تقلق انا اسكن مع الفتيات ليفاي: نعتبر جيرانا اذا نحن نسكن على بعد بضع شوارع من هنا ميكاسا: نحن؟ ليفاي: اجل، انا و اؤلائك الفتية الذين كانو معي في اللقاء الاول ميكاسا: اوه ايرين و البقية! ليفاي: اجل ميكاسا: حسنا اذا فل نتقابل في يوم آخر ، وداعا ليفاي: وداعا بقي يحدق بها الى لحضة وصولها لعتبة الباب توقفت هي هناك استغرب هو من ذلك التفتت اليه واشارت له بيدها "🤙" بعنى نبقى على الاتصال او اتصل بي فهم هو مقصدها وهم بالمغادرة عند اطمأنانه انها دخلت المنزل عادت و بالفعل كانت الفتيات غير موجودات وجدت ورقة على الثلاجة مكتوب عليها " ميكا نحن قد خرجنا من المنزل سوف نشاهد فلما وقد نتأخر قليلا لا تنتضرينا ،عشاؤكي في الفرن آني" ميكاسا: رائع وحدي في المنزل منزل ابطالنا خرج من الحمام واضعا منشفة فوق رأسه مانعا قطرات الماء من التناثر في كل مكان جلس القرفصاءؤ على سريره واضعا مخدته فوق قدميه مسندا عليها يديه التي تحمل الهاتف دخل مباشرة الي الانستغرام ليلقي نضرة على حسابها وجد ان كل من ايرين وجان بالفعل بدآ في متابعتها ليفاي: خونة! ليفاي: اضن هذه المسمات ساشا او شيأ كهذا ايرين قام بالتعليق: ميكاا😩 ميكاسا قامت بالرد على ايرين: ايريري😩 ليفاي: منذ متى ينادون بعضهم بالألقلب, وما دخلي؟ لما انزعج, مهلا لست منزعجا! اكمل بهمس, لا انكر انزعاجي وضع هاتفه جانبا ونزل وجد كوني وجان في المطبخ بينما ايرين ممسكا بهاتفه ويضحك ليفاي: اضحكنا معك ايرين: لا تشغل بالك ، لا شيء مهم ليفاي: ضننت ايرين: سأعد شيأ اكله هل تريد ليفاي: لا شكرا ذهب ايرين بينما هاتفه لم ينفك عن الطنين دليلا على وصول اشعارات او بالاصح رسائل قلب الهاتف بانزعاج ليضعه في وضع الكاتم تفاجأ برؤية ان الرسائل كاانت من ميكاسا لم ينكر ان الفضول راوده عما يتحدثان تأكد من عدم رؤية ايرين له وفتح الهاتف عاد من البداية ليقرأ رسائلهما ايرين: اهلا، هل تذكرينني؟ ميكاسا: اهلا، اجل اذكرك انت ايرين من حفلة هيستوريا ان لم اخطأ؟ ايرين: جواب صحيح! مبروك عليكي ال 100 دولار ميكاسا: وااو شكرا شكرا سأبكي من الفرحة ايرين: اذا ما الأخبار ميكاسا: لا شيء جديد ايرين: هل خرجتي اليوم؟ ميكاسا: اجل ، التقيت بصديقك ليفاي ! ايرين: حقا؟ ميكاسا: اجل , اوصل له شكري على التوصيلة رجاء ايرين: لا تقلقي, بذكر ليفاي انضري الى هذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ايرين: انضري ميكاسا: في الواقع انها تليق به , يبدو جميلا بها ايرين: لقد اخبرته لكنه لا يفهم ميكاسا: في الواقع حتى قصته العادية جميلة عليه ايرين: لا تهتمي للقصة اهتمي لأبتسامته!! هل تعرفين عدد المرات التي ابتسم فيها في حياته!! 3 مرات! ميكاسا: اجعلها 4 ايرين: ماذااا!! ميكاسا: لقد ابتسم لي قبل قليل , اللعنة يا فتى! لدى صديقك ابتسامة جذابة ميكاسا: اين انت ايريري؟ ميكاسا: لما ترا الرسائل ولا ترد اغلق هاتف ايرين واعاده الى مكانه جان وهو ذاهب لغرفة الجلوس: ليفاي هل انت مريض؟ ليفاي: مذا؟ جان: انضر الي نفسك نضر الى نفسه في المرآة ووجد ان ما تحت عينيه او بالأخص خديه وصعودا الي طرفي اذنيه العلوي يكسوه لون احمر خفيف ليفاي: اضن ذلك كوني: اذهب للنوم لعلك ترتاح اكتفى بالهمهمة له وتابع طريقه الى غرفته يتبع
