فضلاً أضيئوا نجمتي 🌟
𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘
" رفايلو، أتمنى أن تكون قد قضيت وقتاً جميلاً مع بيلا، لقد انتهيت من التسوق، و سأذهب للغداء مع سيلينا
أمامك ساعة و نصف لتقلنا إلى المنزل"أردفت هوچي تخاطب سائقها الخاص و صديقها المقرب أيضاً
" أتضور جوعاً، كل ذاك الوقت لأجل اعداد البيتزا، لمَ لم نطلبها من كريستينا، والدتك الأسرع و الأحسن في صنع البيتزا"
أردفت سيلينا بتذمر و هي تنظر لهوچي بضجر
" كنت قد بدأت أشعر أنه قد تم تبديلك بالمركز التجاري، سيلينا المتذمرة! فلتتوقفي عن كونك عجوز سبعينية تحب طعام المنزل أكثر من طعام المطاعم "
تحدثت و هي تكتم ضحكتها بصعوبة
" تلك العجوز السبعينية ستتزوج بكوريا و ستجعلك تشتاقين إليها كثيراً هوچ "
أدارت ظهرها بعد عن عبست بوجه هوچي و قررت ألا تحدثها
" أخيراً وصل الطعام، لقد كدنا نموت جوعاً يا أخي"
التفتت سيلينا بسرعة و الابتسامة تعلو ثغرها، لتعود للعبوس مرة أخرى
" أعلم كيف أجعلك تضحكين يا ذات الغمازات أنتِ "
أردفت و هي تمسك بوجنتيها تقرصهما كما تفعل دائماً
" لا أحب تلك الحركة هوچـ... لقد وصل الطعام انظري!!"
صاحت بجملتها الأخيرة و هي تضحك بسعادة
" يا إلهي! أصطحب ابنة خالتي الصغيرة لا صديقتي الأكبر مني ببضع شهور "
استدارت لها سيلينا بطرف عينيها لتردف
" ليس لي ذنب بأنك تتصرفين برزانة، و أيضاً إن لم يجعلني الطعام ابتسم فمن سيفعل ؟"
رفعت هوچي رأسها و هي تحاول استيعاب ما قيل
" سيأتي من سيجعل من غمازتيكي غائرتين للأبد.. فقط انتظري و سترين "
رنت بطرف عينيها لصديقتها و قد بدأت بتناول البيتزا
" هوچ.. أطلبي لي طعامي المفضل و سأريكي غمازتي وقتما تريدين"
ضحكت هوچي لتأكل مع سيلينا ...
.
.
" اشتقت لكي يا قلب أبيكي، هل حظيتم بوقتٍ جيد؟! ؟"
أردف ألبرتو مبتسماً لعودة ابنته
أنت تقرأ
✨حــيــن الــتــقــيــنــا✨
Fanfiction"تعلم جيداً بأني لا أريد العمل معك الآن!!" 'و لا تريدين الذهاب لكوريا؟!' "متى تريد مني تحضير حقيبة السفر أبتي ؟" . . -هارب من الحفل أيضاً ؟ لقد تبعتك فقط.. أكنتي تهربين؟! البطل: بارك چيمين البطلة: هوچي أورديلافي Started: 20-8-2022 Ended: