فضلاً أضيئوا نجمتي 🌟
𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘
"إن أردت .. أسمح لك بأن تقاضيه، هذا العاق!"
أردف كانج چون بخوف و قلق لا يدري تايهيونغ أعليه أم على ابنه.. أم على سمعته و الأسهم و المستثمرون
"بالطبع لن أقاضي أخي !
أعلم بأنه غاضب ولا يقصد ما فعل"كتم تايهيونغ الألم البشع الذي يفتك بوجهه، جيمين من ضمن هواياته وقت دراسته بالجامعة.. الملاكمة، و التي منعه منها أبيه و قد استمر على ممارستها سراً بعلم تاي
بعث لابنه رسالة مفادها أنه سيحضر مؤتمراً صحفيـًا للإدلاء ببعض التصاريح لطمئنة المستثمرين، و أخبره مقابل ذلك سيقوم هو بإصلاح الحائط الذي قام هو بجعله فُـتات..
وصلت الرسالة لچيمين الذي كان ثائر بالفعل..
"و يساومني أيضـًا!!
ماذا توقعت منه ؟ لم أتلقى يومـًا منه ما أردت، لا أعلم لمَ توقعت ذلك الآن"ترك مكتبه و مبنى الشركة بأكمله و نزل للجلوس بسيارته حتى يتم إعلامه بما يجب قوله و ميعاد المؤتمر ..
.
.
"لا أريد سيل.. أنا حقـًا لا أريد العمل معه، لقد أهانني و بشدة ، إنه مختل أقسم!"
أخذت سيلينا تربت على ظهر القابعة بين ذراعيها تنتحب منذ نصف ساعة
" أتريدين رأيي ؟ أم ستعترضين فقط كالعادة ؟"
أومأت برأسها دون حديث لتبتسم سيلينا على طفولة رفيقة عمرها..
" قد يكون آلب الآن غاضبـًا و بشدة ، و لكن لننظر للجانب الآخر هوچ،
لطالما كنتِ مدللة ألبرتو، و حقـًا هذا ما تحبين ، أولاد عمومتك لطالما قاموا بالحقد عليكِ بسبب دلال آلب.. لم يتذمر يومـًا، ألم يحن الوقت لتبثبتي للجميع بأنكِ لم تضيعي دلاله سدى؟"صمتت هوچي في محاولة منها لاستيعاب كلام سيلينا الذي كان منطقيـًا و ضرب وتراً حساسـًا لديها..
هي تريد جعله فخوراً بها حقـًا و لحسن حظها قد أعطاها القدر تلك الفرصة على طبق من ذهب..
.
.
إنه ذلك الشعور المقزز مجدداً.. حين تشعر بأنك لا شئ مهما فعلت.. لا شئ مهما نجحت و مهما حاولت..
أنت تقرأ
✨حــيــن الــتــقــيــنــا✨
Fanfiction"تعلم جيداً بأني لا أريد العمل معك الآن!!" 'و لا تريدين الذهاب لكوريا؟!' "متى تريد مني تحضير حقيبة السفر أبتي ؟" . . -هارب من الحفل أيضاً ؟ لقد تبعتك فقط.. أكنتي تهربين؟! البطل: بارك چيمين البطلة: هوچي أورديلافي Started: 20-8-2022 Ended: