فضلاً أضيئوا نجمتي 🌟
𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘𖣘
" صباح الخير سيلي... ااااه، رأسي، رأسي يجاد ينفجر، ليتني لم أنجرف بالشراب هكذا "
انتحبت هوچي فورما فتحت عينيها، لتستيقظ سيلينا متذمرة من نحيبها
" أخبرتك ألا تذهبي و ألا تشربي و لكن لم تستمعي إلي و أيضاً جعلتي رجلاً غريباً يوصلك حتى المنزل، هوچي أنتِ حقاً لا تُصَدَّقين،
أنا لا أعلم كيف سأواجه آلب، هل أهرب من هنا للشركة قبل أن يستيقظ؟! "أردفت سيلينا بخجل و تردد
" رجل غريب؟ أي رجل!! أنا كنت بمفردي بالأمس "
تحاول عصر ذاكرتها لمعرفة عن أي رجل تتحدث صديقتها
" و لا تذكرينه أيضاً، أولاً لتخبريني كيف سأواجه ألبرتو !"
« لمَ لا تريدين مواجهته، ما الذي حدث هنا بالأمس ؟ »
وسعت سيلينا عينيها و من ثم تذكرت أن الذي أجابها كان چيمين لا هوچي
" اعععععع لقد سمعني هو أيضاً، قومي بقتلي أرجوكييييي، لا يمكنني مواجهة آلب و چيمين يا إلهي، هي من تلهو و أنا من أُعَاقَب دائماً"
أمسكتها من كتفيها لتوقف تذمرها حتى تفهم ما الذي تقوله هي
" سيلينا انظري إلي، من چيمين و ما الذي حدث مع آلب ؟!
أخبريني بهدوء "نظرت إليها سيلينا بعينين دامعتين و أخبرت صديقتها بما حدث بالأمس ..
.
.
" هل أصبحت بخير تايهيونغ؟ "
أتاه صوت صديقه العميق و المتحشرج أثر النوم
" نعم نعم، لا تقلق، فقط نصف ساعة و سأكون بمقر الشركة، لا تقلق چيم..
أنا آسف على ما صدر مني بالأمس، لم أستطع التحكم بمشاعري للحظة و فقدت السيطرة على كل شيء،
لا تحزن مني يا أخي، أنا أحبك "
صمت چيمين قليلاً و هو يوبخ نفسه كعادته على الغيرة من صديقه بسبب تفرقة المعاملة من قبل أبيه لهما..
هو ليس غاضباً من رفيقه و لكن يتمنى لو عامله أبيه كما يعامل تايهيونغ
" لست حزيناً منك تاي، أنا كنت قلقاً عليك ليس إلا، سأذهب لإكمال فطوري، أتريد شيئاً ؟ "
أنت تقرأ
✨حــيــن الــتــقــيــنــا✨
Fanfiction"تعلم جيداً بأني لا أريد العمل معك الآن!!" 'و لا تريدين الذهاب لكوريا؟!' "متى تريد مني تحضير حقيبة السفر أبتي ؟" . . -هارب من الحفل أيضاً ؟ لقد تبعتك فقط.. أكنتي تهربين؟! البطل: بارك چيمين البطلة: هوچي أورديلافي Started: 20-8-2022 Ended: