في الصباح/
في قصر ريان/ بالتحديد في غرفتهوهو واقف عند الشرفة مثل عادته وكان يفكر في غصون وكيف اعتذر لها وتركها وهي كانت ستصبح فريسته فكر في قلبه الذي انتفض عندما كان على وشك أن يعضها فكر كيف جعلته هكذا لم ينام من البارحة فكر أنه يجب أن يراها مجدداً
في بيت غصون/ في غرفتها وتايلا وجيني نائمان من تعب سهرت البارحة وهي لم تنم تفكر في ريان وكيف جعلها هكذا وموضوع عيناه الذي تتحول فقالت من المؤكد أنها تخيلت لأنها كانت خائفة منه مستحيل أن يتغير لون عينه فكرت أنه لماذا يفعل هذا معها بمجرد أنها اصطدمت به ولم يقطع تفكيرها غير رنة تلفونها فامسكته بسرعة لكي تطفاه حتى لا توقظ صديقاتاها ورأت أن أمها هي المتصلة فقامت وخرجت من الغرفة وردت على امها
مليكة: كيف حالك عزيزتي
غصون: انا بخير امي
مليكة: اتمنى ان لم تكوني نائمة وانا اوقظتك
غصون: لا امي لم أكن نائمة
مليكة: هل انتي بخير
غصون: نعم امي انا بخير
مليكة: هل ستخرجين اليوم
غصون: امي لا اعرف
مليكة: حسنا انا سأتأخر اليوم في العمل
غصون: حسنا أمي ، لو خرجت ساخبرك
مليكة: حسنا حبيبتي
غصون: احبك امي
مليكة: احبك أيضا
أغلقت غصون الهاتف مع امها وذهبت للصالون وجلست على الأريكة وشغلت التلفاز على أمل أن تنام ولكن بلا فائدة فقررت أن تتمشى قليلا وقبل أن تنزل كتبت رسالة لتايلا أنها ستتمشى قليلا ولو يريدون أن يفطرو لا ينتظروها
فاردتد⬇️وساعة جميلة
ونزلت لكي تتمشى
في قصر ريان/
كان ريان على سريره ولا يمكنه أن ينام فقرر أن يتمشى فقام واستحم وارتدا ⬇️
أنت تقرأ
سجينتي ثم حبيبتي
Vampireغصون فتاة طيبة للغاية تحب الخير للجميع تتقابل مع شخص بالصدفة وتمنت أن لم تحدث هذه الصدفة فهو بارد الشخصية وبارد القلب أيضاً متملك هل سينتهي بهم المطاف بأن يحبو بعض ام لا