في المساء أتصل أدريان بتايلا
أدريان: كيف حالك حبيبتي
تايلا بحب: بخير وأنت
أدريان بحب: أنا بخير أشتقت لكي
تالا بخجل: وأنا أيضاً
أدريان بضحك على خجلها: أريد أن أقول لكي شئ ما رأيك في أن نتخطب بعد يومان وزواجنا مع غصون وريان
تايلا بتفاجؤ: ماذا تقول
أدريان: أجل أن كنتي لا تريدي ليس لدي مشكلة
تايلا: لا أنا فقط تفاجأت
أدريان: هل هذا يعني أنكي موافقة
تايلا بفرح: أجل أفوافق
أدريان: أنا أحبك صغيرتي
تايلا: أنا أيضاً أحبك
أغلقوا الهاتف معاً وأتصلت تايلا بغصون لتخبرها بقرارها هي وأدريان
تايلا: غصون لن تصدقي ما حدث
غصون: حسناً الناس الطبيعية تقول أهلاً كيف حالك ليس هكذا
تايلا: أسفة أنا فقط متحمسة كيف حالك حبيبتي
غصون: أنا بخير ما الشئ الذي يحمسك هكذا
تايلا: أنا وأدريان خطبتنا بعد يومان وكنا نفكر أن نعمل زواجنا معكي أنتي وريان
غصون: هااي حقاً أنا موافقة أكيد
تايلا: أوه أنا حقاً محظوظة لأني لدي أخت مثلك
غصون: وأنا أيضاً
أغلقت غصون الخط مع تايلا وأتصلت بريان
غصون: كيف حالك حبي
ريان: بخير لأنني سمعت صوتك أميرتي
غصون بحب: أعرفت ما حدث
ريان بتساؤل: لا ما الذي حدث
غصون: تايلا وأدريان خطبتهما بعد يومان ويفكرون أن يعملوا الفرح معنا ما رأيك
ريان: أوه حقاً
غصون: أجل ما رأيك
ريان: هل أنتي تريدي أن يكون لكي فرحاً خاص بكي أم مع تايلا
غصون: صراحة أنا سأكون فرحا بمشاركتها فرحي يعني نحن كنا مع بعض دائماً
ريان: أذاً
غصون: ماذا
ريان: كل شئ لأميرتي مطاع
غصون بفرح: أوه انا أحبك ريان أحبك كثيراً
ريان: هل والدتك مستيقظة
غصون: لا أنها نائمة
ريان: حسناً انا سآتي إليكي
غصون: ماذا تقول أنت
ريان: أتريدين أن تفقديني عقلي
غصون: ماذاا فعلت أنا
ريان: تريدين أن تقولي لي أحبك ولا أعانقك
غصون بخجل: كفااك هذا
ريان: أفتحي النافذة
فتحت غصون نافذتها وجدته أمامها
غصون بصدمة: كيف لحقت أن تأتي إلى هنا بسرعة وأنت تحدثني انا حتى لم أسمع صوت سيارة
ريان: لم أكن بالبيت أصلاً كنت هنا
غصون: حقاً
ريان: أجل
أمسكها ريان فجأة وعانقها وقبل خديها وغصون بصدمة لا تتحرك قال لها ريان: أعناقي له تأثير لهذه الدرجة
غصون: لا
ريان: أذاً هيا لنفعلها مجدداً
غصون بصدمة: لا لا
ريان: أذاً هكذا
غصون: أنا سأذهب للنوم لأنني سأستيقظ غداً مبكراً وأنت أذهب الان هيا
ريان وهو يضحك على توترها: ما رأيك أن تنام سويا
غصون: ماذااا
ريان: أجل هيا أنا لم أعرف أن أنام كل هذه الفترة وأنتي بعيدة عني
غصون: لا يمكن هيا أذهب
لم يعطيها ريان فرصة للكلام وسحبها على السرير وعانقها وكانت على وشك الكلام ولكنه قال لها أسترخي ونامي وبالفعل نامت بين أحضانه
وفي الصباح أستيقظت غصون قبل ريان ونظرت إليه وهي تقول في نفسها لماذا أنت وسيم هكذا كان شعره فوضوي مما أعطاه مظهر جذاب وبعد قليل تذكرت أنه نائم عندها ووالدتها بالبيت فقامت توقظه بسرعة
ريان بنعاس: ماذا صغيرتي أنركيني أنام
غصون: هيا أستيقظ بسرعة أمي ستأتي في أي وقت
ريان بنعاس: أتركيها تأتي
غصون: هل جننت أنت
ريان وقد أنتبه على نفسه فقام بسرعة وهو يقول أسف صغيرتي وهو يعتدل ليرتدي جزمته وانصدمو عندما سمعوا الباب وهو يطرق
غصون بتوتر: لقد كشفنا
ريان: أهدأي سأخرج من النافذة
غصون: أسرع أرجوك
ريان: حسناً حسناً
مليكة: غصون هيا أستيقظي لما كل هذا النوم اليوم خطبتك
غصون: هيا ريان
ريان وقد خرج من النافذة وذهبت غصون لتفتح لأمها وهي تمثل أنها أستيقظت الأن
مليكة: لما أغلقتي الباب بالمفتاح
غصون بتوتر: أوه أمي أنا أسفة كنت أستمع إلى الموسيقى بالأمس ولذلك لم أرد أن يخرج الصوت وأنتي نائمة
مليكة بشك: حسناً هيا لتجهزي
غصون: حسناً أمي تايلا سوف تأتي لي الأن هي وجيني
مليكة: حسناً
بعد قليل خرجت أمها وأتصلت غصون على ريان
غصون: هل وصلت المنزل
ريان: أحل صغيرتي وأيضاً أدريان وليو معي الأن
غصون: حسناً رينو أنا أيضاً تايلا وجيني سوف يأتون لي
ريان: حسناً حبيبتي باي
غصون: باي
أنت تقرأ
سجينتي ثم حبيبتي
Vampireغصون فتاة طيبة للغاية تحب الخير للجميع تتقابل مع شخص بالصدفة وتمنت أن لم تحدث هذه الصدفة فهو بارد الشخصية وبارد القلب أيضاً متملك هل سينتهي بهم المطاف بأن يحبو بعض ام لا
