غصون فتاة طيبة للغاية تحب الخير للجميع تتقابل مع شخص بالصدفة وتمنت أن لم تحدث هذه الصدفة فهو بارد الشخصية وبارد القلب أيضاً متملك هل سينتهي بهم المطاف بأن يحبو بعض ام لا
تايلا: كيف حالك أدريان أدريان: انا بخير تايلا: ماذا بك هل انت بخير أدريان: انا بخير كيف حالك انتي تايلا: اووه أدريان: ماذا بكي تايلا: انا لا استطيع الوصول لغصون أبدا أدريان: غصون انها بخير لا تقلقي تايلا: كيف عرفت يعني أدريان: لا انا يعني حسست بذلك تايلا: لا أعرف حسست انك تعرف شئ أدريان: لا اكيد إذا عرفت شئ سأقول لكي تايلا: حسناً انا سأغلق الهاتف الآن أدريان: حسناً انا.... تايلا: ماذا تريد أدريان: أنا أحبك تايلا: انا... أدريان: ماذا تايلا: أنا أيضاً... أدريان: أنتي أيضاً ماذا أرجوكي تايلا: أنا سأغلق الآن أدريان: حسناً سلام تايلا: انتظر.. أدريان أغلق الهاتف وهو حزين بسبب انها لا تريد أن تقولها تايلا في نفسها: اوه لقد زعل بسببي يا لكي من غبيه تايلا
في مكان آخر/
ريان: كيف حالك غصون: ..... ريان: اوه حسناً لا تردي كما تشائي غصون: ماذا تريد ريان: انتي الان يجب أن تتجهزي للحفل غصون: حسناً أخرج الآن وأنا سأتجهز ريان: حسناً لا تتأخري عندما تنتهي اندهي لي غصون: أخرج
خرج ريان وهو تارك غصون وهي حزينة في الداخل ولا تعرف كيف ستتحمل ذلك واستسلمت ودخلت لكي تتجهز وارتدت ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وريان ارتدا⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد عدة دقائق سمع ريان غصون وهي تنادي عليه دخل عليها ووجدها في غاية الجمال
ريان: اوه تبدين جميلة غصون: حقاً وهل يفرق معك أصلاً ريان: بالطبع غصون: ايفرق معك حزني وفرحي ريان: لا يهمني ولكن في داخله يعرف أنه يكذب غصون: حسناً ولكن أريدك أن تعرف أنني أكرهك وسأظل هكذا ريان بغضب: لا يهمني هيا غصون: حسناً