غصون فتاة طيبة للغاية تحب الخير للجميع تتقابل مع شخص بالصدفة وتمنت أن لم تحدث هذه الصدفة فهو بارد الشخصية وبارد القلب أيضاً متملك هل سينتهي بهم المطاف بأن يحبو بعض ام لا
في المساء: في غرفة ريان: كان ريان جالس عند الشرفة مثل عادته وكان يفكر في هذه البنت الذي اصطدم بها وتشاجر معها وهي غضبت وكانت ترد عليه وهو يقول: كيف تجرؤ هذه البنت على فعل هذا معي؟ الا تعرف من أكون يجب أن أراها واعرفها من أكون ، لا أنكر أنها جميلة ورائحة دمها رائعة ولكن انا يجب أن أراها فكر في نفسه وهو يقول في نفسه: اوه نحن في الليل اكيد في منزلها ولكن لا يهم سأذهب غدا الى هذه الجامعة واراقبها واعرف اين بيتها وضحك في نفسه ⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في الصباح: في بيت غصون/ استيقظت غصون على صوت جيني وهي تنادي عليها هي وتايلا وهي تقول: هيا استيقظت انه يوم الخميس يعني نريد أن ننهي اليوم مبكراً لكي نسهر معا هيااا تايلا: جيني يكفي هكذا جيني: هيا ايها الكسالى غصون: حسنا جيني جيني: اوووه تايلا: حسنا هيا بنا قامو واستحمو جميعاً واردت غصون⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وتايلا⬇️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واردت جيني ملابس المدرسة وذهبوا ثلاثتهم وصلو جيني إلى مدرستها وذهبوا إلى كليتهم